أظهر القطاع المغربي للشركات الناشئة قدرة عالية على الصمود والتكيف، حيث جمع 12.3 مليون دولار عبر ثلاث صفقات في أكتوبر، مؤكداً استقرار بيئة ريادة الأعمال رغم التراجع الحاد في التمويل الإقليمي، ويعكس هذا الأداء نضج النظام البيئي المغربي واعتماده على استراتيجيات تنويع الاستثمارات وتعزيز النمو المستدام.

شهدت مدينة طنجة، أمس الأربعاء، إطلاق برنامج جديد يحمل اسم “إنرجي” (InnerG)، يهدف إلى تمكين الشباب المغربي اقتصاديا عبر تعزيز مهاراتهم وفرصهم في مجالات الطاقات المتجددة، والنجاعة الطاقية، وإزالة الكربون من الأنشطة الصناعية. المبادرة جاءت ثمرة تعاون بين المعاهد المتخصصة في مهن الطاقات المتجددة

في خطوة جديدة تعزز مكانة المملكة في سوق الطاقات النظيفة، شهدت العاصمة البريطانية لندن مائدة مستديرة خصصت لتسليط الضوء على الإمكانات الهائلة للمغرب في مجال الهيدروجين الأخضر. اللقاء جمع فاعلين اقتصاديين مغاربة واسكتلنديين لمناقشة سبل التعاون بين البلدين في مشاريع الطاقات المتجددة. الاجتماع، الذي

عرفت المداخيل الجمركية الصافية ارتفاعاً ملحوظاً بالمغرب، إذ تجاوزت 83,5 مليار درهم مع نهاية أكتوبر 2025، بزيادة نسبتها 9,5% مقارنة بالفترة نفسها من السنة الماضية، وفق ما كشفت عنه الخزينة العامة للمملكة في أحدث نشرة لها حول إحصائيات المالية العمومية. وأوضحت الخزينة أن هذه العائدات تشمل الرسوم

تنظم فيدرالية الكيمياء وشبه الكيمياء (FCP) ورشتها السنوية الحادية والعشرين يوم 27 نوفمبر 2025 بالدار البيضاء، تحت شعار "التنمية المستدامة في خدمة صادرات الكيمياء الوطنية". يأتي هذا الحدث في إطار سعي الفيدرالية لتعزيز تنافسية القطاع الكيميائي المغربي، مع دمج متطلبات التنمية المستدامة المتزايدة ضمن