مطالب المحتجين
عبّر المتقاعدون، نساءً ورجالاً، عن استيائهم من تجاهل مطالبهم من طرف شركة "ليديك" الفرنسية، حيث دعوا إلى:
الزيادة في المعاشات التي تم إقرارها منذ عام 2011.
إصلاح التعاضدية لضمان خدمات صحية واجتماعية أفضل.
استرجاع الاقتطاعات التي تمت من أجورهم خلال فترة العمل، والتي وعدت الشركة بإعادتها بعد التقاعد.
خلفية الاحتجاجات
هذه الوقفة ليست الأولى من نوعها، إذ سبق للمتقاعدين أن نظموا احتجاجات مستمرة على مدار أكثر من سنتين ضد الشركة الفرنسية. ومع استمرار تجاهل مطالبهم، انتقلوا للاحتجاج أمام مقر الشركة الجهوية متعددة الخدمات، مطالبين بمقابلة والي جهة الدار البيضاء-سطات للتحاور حول إيجاد حلول عاجلة لمشاكلهم.
الشعارات والمطالب
رفع المحتجون شعارات تُطالب بالعدالة الاجتماعية وتحسين أوضاعهم المعيشية، مشددين على ضرورة استجابة المسؤولين لمطالبهم المشروعة. كما دعوا إلى فتح حوار جدي مع المسؤولين لإيجاد حلول تُنهي معاناتهم المستمرة.
رسالة المحتجين
أكد المتقاعدون أن مطالبهم لا تتعدى الحقوق المشروعة التي كفلها القانون، داعين الجهات المعنية إلى التدخل العاجل لإنهاء هذا النزاع وتحقيق العدالة الاجتماعية التي طال انتظارها.
عبّر المتقاعدون، نساءً ورجالاً، عن استيائهم من تجاهل مطالبهم من طرف شركة "ليديك" الفرنسية، حيث دعوا إلى:
الزيادة في المعاشات التي تم إقرارها منذ عام 2011.
إصلاح التعاضدية لضمان خدمات صحية واجتماعية أفضل.
استرجاع الاقتطاعات التي تمت من أجورهم خلال فترة العمل، والتي وعدت الشركة بإعادتها بعد التقاعد.
خلفية الاحتجاجات
هذه الوقفة ليست الأولى من نوعها، إذ سبق للمتقاعدين أن نظموا احتجاجات مستمرة على مدار أكثر من سنتين ضد الشركة الفرنسية. ومع استمرار تجاهل مطالبهم، انتقلوا للاحتجاج أمام مقر الشركة الجهوية متعددة الخدمات، مطالبين بمقابلة والي جهة الدار البيضاء-سطات للتحاور حول إيجاد حلول عاجلة لمشاكلهم.
الشعارات والمطالب
رفع المحتجون شعارات تُطالب بالعدالة الاجتماعية وتحسين أوضاعهم المعيشية، مشددين على ضرورة استجابة المسؤولين لمطالبهم المشروعة. كما دعوا إلى فتح حوار جدي مع المسؤولين لإيجاد حلول تُنهي معاناتهم المستمرة.
رسالة المحتجين
أكد المتقاعدون أن مطالبهم لا تتعدى الحقوق المشروعة التي كفلها القانون، داعين الجهات المعنية إلى التدخل العاجل لإنهاء هذا النزاع وتحقيق العدالة الاجتماعية التي طال انتظارها.