وتفاعل المسؤولون الأمريكيون مع هذا الحدث الكبير، حيث أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بهذا الإنجاز التاريخي في منشور على منصته الاجتماعية "تروث سوشال"، قائلاً: "تهانينا للكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست الذي تم انتخابه بابا. إنه لشرف عظيم لبلدنا. أتطلع إلى لقاء البابا الجديد، ستكون لحظة بالغة الأهمية!".
كما عبّر نائب الرئيس، جي. دي. فانس، عن دعمه للبابا الجديد، مؤكداً ثقته في أن ملايين الكاثوليك الأمريكيين سيصلون من أجل نجاحه في منصبه. وأضاف في منشور على منصة "X": "ليباركه الله".
وفي بيان رسمي، أكد وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، أهمية هذا الحدث بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، مشيراً إلى أنه يمنح "أملاً متجدداً واستمرارية" لأكثر من مليار كاثوليكي حول العالم. كما شدد على أهمية تعميق العلاقات بين الولايات المتحدة والكرسي الرسولي في ظل تولي البابا الأمريكي الجديد.
من جهته، عبّر عمدة شيكاغو، براندون جونسون، عن سعادته الكبيرة بهذا الإنجاز، حيث تعد شيكاغو مسقط رأس البابا ليون الرابع عشر. كما وصف حاكم ولاية إلينوي، جي روبرت بريتزكر، هذا الحدث بـ*"اللحظة التاريخية"*، معتبراً أن انتخاب بريفوست يدشن فصلاً جديداً في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية.
يُعد انتخاب الكاردينال بريفوست استمراراً للتغيير في تاريخ البابوية، حيث أصبح رابع بابا من أصول غير إيطالية على التوالي، بعد يوحنا بولس الثاني من بولندا، وبندكت السادس عشر من ألمانيا، وفرانسوا من الأرجنتين.
نال بريفوست أغلبية ثلثي أصوات الناخبين الكرادلة الـ133، أي 89 صوتاً على الأقل، خلال اليوم الثاني من المجمع المغلق. ويأتي انتخابه خلفاً للبابا فرانسوا، الذي توفي في 21 أبريل 2025، بعد أن قاد الكنيسة لمدة 12 عاماً.
وصف رئيس أساقفة ديترويت، إدوارد جي. وايزنبرغر، البابا الجديد بأنه يتمتع بصفات استثنائية، مثل التواضع والخبرة الواسعة في العمل الخيري والفاتيكان. وأشار إلى أن هذه الصفات ساهمت في اختياره من قبل زملائه الكرادلة.
يمثل انتخاب البابا ليون الرابع عشر لحظة فارقة للكاثوليك الأمريكيين، الذين أعربوا عن فخرهم واعتزازهم بهذا الإنجاز. وقد وصف الجمهوريون في مجلس النواب هذا الحدث بأنه "فصل جديد في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية".
إن انتخاب الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست كبابا جديد للكنيسة الكاثوليكية يمثل لحظة تاريخية ليس فقط للولايات المتحدة، بل للعالم أجمع. هذا الحدث يعكس تحولاً كبيراً في تاريخ البابوية، ويُبرز أهمية التنوع والانفتاح داخل الكنيسة. ومع تولي البابا ليون الرابع عشر منصبه، يتطلع الكاثوليك حول العالم إلى حقبة جديدة مليئة بالتعاطف والتضامن والسلام.
كما عبّر نائب الرئيس، جي. دي. فانس، عن دعمه للبابا الجديد، مؤكداً ثقته في أن ملايين الكاثوليك الأمريكيين سيصلون من أجل نجاحه في منصبه. وأضاف في منشور على منصة "X": "ليباركه الله".
وفي بيان رسمي، أكد وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، أهمية هذا الحدث بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، مشيراً إلى أنه يمنح "أملاً متجدداً واستمرارية" لأكثر من مليار كاثوليكي حول العالم. كما شدد على أهمية تعميق العلاقات بين الولايات المتحدة والكرسي الرسولي في ظل تولي البابا الأمريكي الجديد.
من جهته، عبّر عمدة شيكاغو، براندون جونسون، عن سعادته الكبيرة بهذا الإنجاز، حيث تعد شيكاغو مسقط رأس البابا ليون الرابع عشر. كما وصف حاكم ولاية إلينوي، جي روبرت بريتزكر، هذا الحدث بـ*"اللحظة التاريخية"*، معتبراً أن انتخاب بريفوست يدشن فصلاً جديداً في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية.
يُعد انتخاب الكاردينال بريفوست استمراراً للتغيير في تاريخ البابوية، حيث أصبح رابع بابا من أصول غير إيطالية على التوالي، بعد يوحنا بولس الثاني من بولندا، وبندكت السادس عشر من ألمانيا، وفرانسوا من الأرجنتين.
نال بريفوست أغلبية ثلثي أصوات الناخبين الكرادلة الـ133، أي 89 صوتاً على الأقل، خلال اليوم الثاني من المجمع المغلق. ويأتي انتخابه خلفاً للبابا فرانسوا، الذي توفي في 21 أبريل 2025، بعد أن قاد الكنيسة لمدة 12 عاماً.
وصف رئيس أساقفة ديترويت، إدوارد جي. وايزنبرغر، البابا الجديد بأنه يتمتع بصفات استثنائية، مثل التواضع والخبرة الواسعة في العمل الخيري والفاتيكان. وأشار إلى أن هذه الصفات ساهمت في اختياره من قبل زملائه الكرادلة.
يمثل انتخاب البابا ليون الرابع عشر لحظة فارقة للكاثوليك الأمريكيين، الذين أعربوا عن فخرهم واعتزازهم بهذا الإنجاز. وقد وصف الجمهوريون في مجلس النواب هذا الحدث بأنه "فصل جديد في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية".
إن انتخاب الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست كبابا جديد للكنيسة الكاثوليكية يمثل لحظة تاريخية ليس فقط للولايات المتحدة، بل للعالم أجمع. هذا الحدث يعكس تحولاً كبيراً في تاريخ البابوية، ويُبرز أهمية التنوع والانفتاح داخل الكنيسة. ومع تولي البابا ليون الرابع عشر منصبه، يتطلع الكاثوليك حول العالم إلى حقبة جديدة مليئة بالتعاطف والتضامن والسلام.