أسباب استقرار الأسعار
صرّح محمد عبود، رئيس الجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم، بأن السبب الرئيسي لاستمرار الأسعار المرتفعة هو تراجع العرض في الأسواق نتيجة إغلاق معظم محلات البيع خلال فترة الأعياد، وهي ظاهرة تتكرر سنويًا. كما أوضح أن غياب الإقبال من المستهلكين، الذي عادة ما يحدث بعد فترات استهلاك مرتفعة، ساهم في بقاء الأسعار عند مستوياتها المرتفعة.
من جهة أخرى، أشار عبود إلى أن تحركات الوسطاء الكبار في السوق تلعب دورًا كبيرًا في التحكم بالأسعار، معتبرًا أن السياسات الحكومية لم تنجح بعد في القضاء على هذه الظاهرة.
توقعات بانخفاض الأسعار
سعيد جناح، الأمين العام للجمعية المغربية لمربي الدواجن، أكد أن انعدام الحركية في الأسواق، إلى جانب الاستهلاك الكبير قبل عيد الأضحى، منع الأسعار من التراجع في الوقت الحالي. لكنه رجّح عودة الأسعار إلى مستوياتها الطبيعية خلال الأيام المقبلة مع استئناف نشاط محلات البيع وعودة العرض إلى طبيعته.
الأسعار قبل عيد الأضحى
قبل العيد، وصلت أسعار الدجاج إلى حوالي 23 درهمًا للكيلوغرام الواحد. ومع انتهاء فترة الإغلاق وعودة النشاط التجاري، يُتوقع أن تشهد الأسعار انخفاضًا تدريجيًا.
التحديات التي تواجه القطاع
يشكو المهنيون في قطاع الدواجن من تقلبات الأسعار التي تُعزى إلى عدة عوامل، أبرزها:
عدم تنظيم السوق بشكل كافٍ.
دور الوسطاء في التحكم بالأسعار.
غياب سياسات حكومية فعالة لدعم المربين.
ويُنتظر أن تعود أسعار الدجاج إلى طبيعتها خلال الأيام المقبلة مع استئناف النشاط في الأسواق. ومع ذلك، يبقى إصلاح قطاع الدواجن وتنظيمه تحديًا كبيرًا لضمان استقرار الأسعار وحماية المستهلكين والمربين على حد سواء.
صرّح محمد عبود، رئيس الجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم، بأن السبب الرئيسي لاستمرار الأسعار المرتفعة هو تراجع العرض في الأسواق نتيجة إغلاق معظم محلات البيع خلال فترة الأعياد، وهي ظاهرة تتكرر سنويًا. كما أوضح أن غياب الإقبال من المستهلكين، الذي عادة ما يحدث بعد فترات استهلاك مرتفعة، ساهم في بقاء الأسعار عند مستوياتها المرتفعة.
من جهة أخرى، أشار عبود إلى أن تحركات الوسطاء الكبار في السوق تلعب دورًا كبيرًا في التحكم بالأسعار، معتبرًا أن السياسات الحكومية لم تنجح بعد في القضاء على هذه الظاهرة.
توقعات بانخفاض الأسعار
سعيد جناح، الأمين العام للجمعية المغربية لمربي الدواجن، أكد أن انعدام الحركية في الأسواق، إلى جانب الاستهلاك الكبير قبل عيد الأضحى، منع الأسعار من التراجع في الوقت الحالي. لكنه رجّح عودة الأسعار إلى مستوياتها الطبيعية خلال الأيام المقبلة مع استئناف نشاط محلات البيع وعودة العرض إلى طبيعته.
الأسعار قبل عيد الأضحى
قبل العيد، وصلت أسعار الدجاج إلى حوالي 23 درهمًا للكيلوغرام الواحد. ومع انتهاء فترة الإغلاق وعودة النشاط التجاري، يُتوقع أن تشهد الأسعار انخفاضًا تدريجيًا.
التحديات التي تواجه القطاع
يشكو المهنيون في قطاع الدواجن من تقلبات الأسعار التي تُعزى إلى عدة عوامل، أبرزها:
عدم تنظيم السوق بشكل كافٍ.
دور الوسطاء في التحكم بالأسعار.
غياب سياسات حكومية فعالة لدعم المربين.
ويُنتظر أن تعود أسعار الدجاج إلى طبيعتها خلال الأيام المقبلة مع استئناف النشاط في الأسواق. ومع ذلك، يبقى إصلاح قطاع الدواجن وتنظيمه تحديًا كبيرًا لضمان استقرار الأسعار وحماية المستهلكين والمربين على حد سواء.