فاقمت المجاعة المدمّرة في قطاع غزة من حجم الكارثة الإنسانية، بعد أن حوّلت الحصار الإسرائيلي الطويل إلى سلاح فتاك لحصد أرواح المدنيين، لا سيما الأطفال، وسط صمت دولي وانهيار شامل في سلاسل الإغاثة. وقد تزايدت التحذيرات من منظمات حقوقية وإنسانية محلية ودولية وصفت ما يجري بأنه جريمة إبادة عبر التجويع

تُشكل تجارة المخدرات التي يعتمد عليها النظام الإيراني كأداة خطيرة لتقويض استقرار دول الجوار حربًا مباشرة تستهدف المجتمعات في المنطقة، بما في ذلك المجتمع الأردني. هذه التجارة، التي تُدار عبر شبكات تهريب منظمة ومدعومة من ميليشيات مرتبطة بطهران، تسعى إلى زعزعة الأمن الاجتماعي والأمن الوطني في الأردن،

يدخل اليوم قطاع غزة يومه الـ658 من حرب الإبادة التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، وسط تصاعد حدة الهجمات واستمرار المعاناة الإنسانية التي تعصف بالقطاع المنكوب. هذه الحرب التي تجاوزت 21 شهرا، لم تترك مجالا للهدوء أو الأمل، حيث تتواصل عمليات القتل والتدمير ضد المدنيين العزل، في

أعلنت فرنسا، في خطوة دبلوماسية غير مسبوقة، عن نيتها الاعتراف رسمياً بدولة فلسطين خلال سبتمبر القادم، لتصبح بذلك أول عضو دائم في مجلس الأمن يتخذ هذه الخطوة الرمزية التي تحمل أبعاداً سياسية كبيرة.  يأتي هذا الإعلان من باريس في وقت تشهد فيه المنطقة صراعات متواصلة، حيث كتب الرئيس الفرنسي إيمانويل

ضرب زلزال بقوة 5.8 درجات على مقياس ريختر جزيرة كريت في اليونان، وفقاً لما أفاد به مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي. وقع الزلزال على بعد 66 كيلومتراً غرب مدينة مورنييس بجزيرة كريت، وذلك في الساعة 13:26 بالتوقيت العالمي، حيث بلغت بؤرة الزلزال عمق 59 كيلومتراً تحت سطح الأرض. ورغم قوة الزلزال، لم ترد