في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين المغرب والبرتغال، أشادت جمهورية البرتغال بالمبادرات الأطلسية الرائدة التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، لصالح القارة الإفريقية. وقد جاء هذا الموقف خلال زيارة رسمية قام بها وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر

في حادثة أثارت اهتمامًا واسعًا في الصين وخارجها، أطلقت الشرطة في شرق البلاد حملة بحث مكثفة عن شاب في العشرينيات من عمره، اختفى لمدة ستة أيام في منطقة جبلية نائية إثر أزمة عاطفية. هذه القصة الإنسانية التي انتهت بالعثور عليه حيًا، سلطت الضوء على أهمية الصحة النفسية ودور المجتمع في دعم الشباب الذين

أكد تقرير صادر عن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أن الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بلغت مستويات كارثية، محذرًا من مجاعة حقيقية تطال شرائح واسعة من السكان، حيث اضطر ثلث الغزيين إلى البقاء من دون طعام لأيام متتالية، في مؤشر مقلق على الانهيار الشامل لشروط الحياة داخل القطاع المحاصر وفي

نفذت وكالة بيت مال القدس الشريف، بالتعاون مع الجمعية المغربية لدعم الإعمار في فلسطين، المرحلة الثالثة من حملة الإغاثة الإنسانية المغربية الموجهة للعائلات الأكثر احتياجا في قطاع غزة. هذه المبادرة تأتي في سياق الدعم المستمر الذي تقدمه المملكة المغربية للشعب الفلسطيني، تأكيدًا على روابط الأخوة

في 15 يوليو 2015، احتفل النظام الإيراني بتوقيع الاتفاق النووي المعروف باسم الاتفاق الشامل المشترك (JCPOA)، حيث وصفه الرئيس الإيراني آنذاك حسن روحاني بـ"النصر السياسي العظيم". ومع ذلك، وبعد مرور عقد من الزمن، يبدو أن هذا "النصر" قد تحول إلى حالة من الخراب، حيث يتعرض الاتفاق لضغوط شديدة قد تؤدي إلى