واجهت شركة أبل انتقادات حادة بعد كشف تقارير عن موظف إداري متهم بالتحرش الجنسي، مع شكوك بأن الشركة تجاهلت عدة إنذارات داخلية تتعلق بسلوكه. أثارت هذه القضية جدلاً واسعًا حول مسؤولية الشركات الكبرى في حماية موظفيها ومحاسبة المخالفين، مشددة على أن تجاهل مثل هذه الشكاوى يضر بالسمعة ويضعف ثقافة النزاهة داخل المؤسسات التكنولوجية الكبرى.