في خطوة تعكس التزامها بتطوير منظومة التكوين الشرطي، أطلقت المديرية العامة للأمن الوطني اليوم السبت مدرسة جديدة لتكوين حراس الأمن في مدينة مراكش، تزامنًا مع احتفالات ذكرى تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال. تحمل هذه المؤسسة التكوينية اسم "مدرسة تكوين حراس الأمن بمراكش" وتهدف إلى تعزيز القدرات الأمنية

أبرز رئيس مجلس المستشارين، محمد ولد الرشيد، الدور المحوري للبعد البرلماني في تطوير العلاقات المغربية-الفرنسية وتعزيزها، مؤكداً استعداد المجلس للمساهمة في المبادرات الرامية إلى تقوية الروابط المؤسساتية بين البلدين. جاء ذلك خلال استقباله وفداً من مجموعة الصداقة الفرنسية-المغربية بمجلس الشيوخ الفرنسي،

أعلنت المدينة الحمراء استعدادها لاستقبال الدورة الـ35 من الماراطون الدولي لمراكش، حيث من المقرر أن يشارك أكثر من 15 ألف عداء، من بينهم 110 من نخبة العدائين العالميين، يمثلون مختلف القارات. هذا الحدث الرياضي البارز سيقام في 26 يناير الجاري، متوجًا سنوات من التميز في تنظيم هذه التظاهرة العالمية. محمد

أعلن مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق الرسمي باسم الحكومة، أن عملية "التسوية الطوعية للوضعية الجبائية" للأفراد المتعلقة بأرباحهم ودخولهم المفروضة عليها الضريبة في المغرب، قد أثمرت عن تحقيق نتائج استثنائية  وفق ما تم الكشف عنه في الحصيلة

كتب المغرب في الحادي عشر من يناير 1944 فصلًا جديدًا في تاريخه النضالي عندما وقع على وثيقة المطالبة بالاستقلال، الوثيقة التي جسّدت إرادة شعب يرفض الخضوع للاستعمار ويطالب بحقه في الحرية والسيادة. جاء البيان كمطلب صريح لإنهاء الحماية الفرنسية والإسبانية، مع التأكيد على وحدة الأراضي المغربية تحت قيادة