تظل إمكانات اتفاقية التجارة الحرة التي وُقعت بين المغرب والولايات المتحدة في عام 2004 غير مستغلة بالكامل. وعلى الرغم من أن الاتفاقية قد أدت إلى زيادة كبيرة في التبادل التجاري بين البلدين، إلا أن خبراء يشيرون إلى أن هناك إمكانية لتحقيق المزيد من الفوائد الاقتصادية للمغرب من خلال تنويع صادراته إلى

تعزز شركة كالسينا كاري للنقل واللوجستيك، وهي شركة إسبانية متخصصة في النقل والخدمات اللوجستية، حضورها في المغرب من خلال استثمار كبير لتطوير بنيتها التحتية وخدماتها. وبعد 15 عاماً من وجودها في البلاد، تهدف الشركة إلى تعزيز موقعها في السوق المغربية التي تُعد حيوية لعملياتها في شمال إفريقيا. ويشمل هذا

عينت الحكومة المغربية إدريس بنشيخ مديراً عاماً جديداً لمكتب الصرف، خلفاً لحسن بولقنادل الذي تولى قيادة المؤسسة لعدة سنوات. يأتي هذا التعيين في وقت حرج بالنسبة لمكتب الصرف، الذي يخضع لعملية تحديث شاملة لممارساته وأدواته التنظيمية. تعكس هذه الخطوة رغبة الحكومة في تعزيز الشفافية والكفاءة داخل المؤسسة،

في قطاع الخدمات غير المالية، يتوقع 56% من المديرين التنفيذيين في المغرب نمواً للربع الثالث من عام 2024، وذلك وفقاً لاستطلاع أجرته المندوبية السامية للتخطيط (HCP). وتأتي هذه التوقعات الإيجابية في ظل انتعاش تدريجي في الأنشطة في مجالات النقل والسياحة والخدمات المالية. ويعتقد القادة المستطلعة آراؤهم أن

بعد شهرين من اللقاء الأخير بين طلاب الطب والوزارات المعنية بالصحة والتعليم العالي، لم يتم تسجيل أي تقدم ملحوظ. يقترح المركز المغربي للمواطنين سلسلة من التدابير للخروج من هذا المأزق، من بينها إنشاء خدمة وطنية صحية لمدة سنتين للأطباء الجدد. تهدف هذه المبادرة إلى معالجة نقص الموادر الطبية وضمان حصول