عادت أسعار المحروقات للارتفاع مؤخرًا بنسبة تقارب 2.5٪، حيث بلغ سعر لتر البنزين في بعض المدن 15 درهمًا والغازوال 14 درهمًا. يعزى الارتفاع إلى زيادة الأسعار في السوق العالمية وتكاليف النقل والتخزين. يوضح أرباب محطات التوزيع أنهم يبيعون بسعر التكلفة دون هامش ربح، لكن تحدد الأسعار بناءً على العرض والطلب.


الغموض وعدم اليقين في زيادة الأسعار، يشعر بالقلق من حدوث أزمة طاقة عالمية. في حين توفر بعض الدول مساعدات مالية لتخفيض تكلفة المحروقات، وتقوم الولايات المتحدة بزيادة إمداداتها الداخلية لتجنب أزمة خصاص وارتفاع الأسعار.