والغريب، هو أن هاد الشركة، عوض ما تتحاسب أو تتوقف عليها الصفقات، خذات واحد الكونطرى جديد مع مؤسسة الطرق السيارة بالمغرب (ADM)، باش تدير ليهم مركز مراقبة أمني خاص بالأنظمة المعلوماتية. هاد المركز، اللي كيتسمى SOC، غايكون فيه مراقبة على مدار الساعة، وتتبع للهجمات السيبرانية، وردود فعل فورية لأي خطر رقمي.
الخبر خلق ردود فعل متباينة. كاين اللي كيشوف أن Dataprotect مازال هي الشركة الوحيدة اللي عندها تجربة كافية فالمجال. وكاين اللي كيسول: كيفاش شركة وقعات ليها فضيحة كبيرة، ترجع تخدم مع الدولة؟ واش ماكاينش شركات أخرى؟ ولا غير الكليكات والصفقات اللي كتدوز بلا محاسبة؟
هاد الصفقة كتطرح بزاف ديال الأسئلة على طريقة التعاقدات العمومية، وعلى الثقة اللي بقات فالمؤسسات اللي كتخزن معلومات حساسة على المغاربة. واش خاصنا نستناو فضيحة جديدة باش نتحركو؟
الخبر خلق ردود فعل متباينة. كاين اللي كيشوف أن Dataprotect مازال هي الشركة الوحيدة اللي عندها تجربة كافية فالمجال. وكاين اللي كيسول: كيفاش شركة وقعات ليها فضيحة كبيرة، ترجع تخدم مع الدولة؟ واش ماكاينش شركات أخرى؟ ولا غير الكليكات والصفقات اللي كتدوز بلا محاسبة؟
هاد الصفقة كتطرح بزاف ديال الأسئلة على طريقة التعاقدات العمومية، وعلى الثقة اللي بقات فالمؤسسات اللي كتخزن معلومات حساسة على المغاربة. واش خاصنا نستناو فضيحة جديدة باش نتحركو؟