وتناول المؤتمر العديد من المحاور الهامة، أبرزها البحث في العوامل الوراثية والبيئية المؤثرة في ظهور سرطان الثدي، وتطوير أساليب التشخيص المبكر باستخدام أحدث التقنيات الطبية، إلى جانب استعراض التجارب العالمية الناجحة في العلاج والرعاية التلطيفية. كما ركز الخبراء على أهمية التوعية المجتمعية ودور الحملات الإعلامية في الكشف المبكر عن المرض وتشجيع النساء على القيام بالفحوصات الدورية.
وأكد المشاركون على أن التعاون بين المؤسسات الطبية، والجامعات، والمراكز البحثية، والجمعيات المدنية يمثل ركيزة أساسية لتحقيق نتائج ملموسة في الحد من انتشار هذا المرض. وشددوا على ضرورة الاستثمار في البحث العلمي والتدريب المستمر للكفاءات الطبية لضمان توفير رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بسرطان الثدي.
ويهدف هذا اليوم العلمي أيضًا إلى تعزيز شبكة التواصل بين الباحثين والأطباء والخبراء، بما يسهم في تبادل الخبرات والمعرفة، ويعزز من تطوير استراتيجيات وطنية شاملة لمكافحة سرطان الثدي، بما يساهم في إنقاذ حياة آلاف النساء وتحسين جودة حياتهن.
وأكد المشاركون على أن التعاون بين المؤسسات الطبية، والجامعات، والمراكز البحثية، والجمعيات المدنية يمثل ركيزة أساسية لتحقيق نتائج ملموسة في الحد من انتشار هذا المرض. وشددوا على ضرورة الاستثمار في البحث العلمي والتدريب المستمر للكفاءات الطبية لضمان توفير رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بسرطان الثدي.
ويهدف هذا اليوم العلمي أيضًا إلى تعزيز شبكة التواصل بين الباحثين والأطباء والخبراء، بما يسهم في تبادل الخبرات والمعرفة، ويعزز من تطوير استراتيجيات وطنية شاملة لمكافحة سرطان الثدي، بما يساهم في إنقاذ حياة آلاف النساء وتحسين جودة حياتهن.