يواجه المقاولون الذاتيون في المغرب عدة تحديات تحدّ من تطور هذا النظام الذي يمثل رافعة أساسية لتشغيل الشباب ودمج الأنشطة غير المهيكلة. ومن أبرز هذه التحديات: محدودية سقف رقم المعاملات، تطبيق ضريبة القيمة المضافة، والتأخر في استخلاص المستحقات.
هذه الإكراهات تعيق توسع أنشطة المقاولين الذاتيين وتؤثر على قدرتهم على الاستمرار، ما يستدعي إصلاحات تشريعية وتنظيمية لضمان بيئة عمل أكثر عدلاً وتحفيزاً، وتعزيز مكانة هذا النظام كرافعة للتنمية المحلية.
هذه الإكراهات تعيق توسع أنشطة المقاولين الذاتيين وتؤثر على قدرتهم على الاستمرار، ما يستدعي إصلاحات تشريعية وتنظيمية لضمان بيئة عمل أكثر عدلاً وتحفيزاً، وتعزيز مكانة هذا النظام كرافعة للتنمية المحلية.