يشدد خبراء التنمية على أن التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المغرب تمر عبر دمج الرياضة والثقافة كمحاور أساسية.
فالرياضة والثقافة لا تقتصر على كونها أدوات ترفيهية، بل تشكل وسائل لتعزيز الإدماج الاجتماعي، التعبير عن الهوية الوطنية، والترويج لصورة المغرب دوليًا. ويُبرز هذا النهج ضرورة استثمار الموارد في البنية التحتية الرياضية والثقافية، وتقديم الدعم للمواهب الشابة، وتحفيز الابتكار الثقافي والفني لتحقيق تنمية متوازنة ومستدامة.
فالرياضة والثقافة لا تقتصر على كونها أدوات ترفيهية، بل تشكل وسائل لتعزيز الإدماج الاجتماعي، التعبير عن الهوية الوطنية، والترويج لصورة المغرب دوليًا. ويُبرز هذا النهج ضرورة استثمار الموارد في البنية التحتية الرياضية والثقافية، وتقديم الدعم للمواهب الشابة، وتحفيز الابتكار الثقافي والفني لتحقيق تنمية متوازنة ومستدامة.