يواصل مهرجان فاس للثقافة الصوفية لعب دوره الريادي في بناء جسور الحوار بين الثقافات والأديان من خلال إبراز القيم الروحية والإنسانية للتصوف.
هذا الحدث السنوي أصبح منصة فريدة لـ التقارب بين الشعوب عبر الموسيقى، الشعر، الفكر والتجربة الصوفية التي تدعو إلى المحبة والسلام.
ويؤكد القائمون على المهرجان أن الهدف الأساسي ليس فقط الاحتفاء بالتراث، بل إعادة تعريف العيش المشترك كقيمة عالمية قادرة على مواجهة الانقسامات والنزاعات.
وقد شهدت دورة هذه السنة مشاركة مفكرين وفنانين من مختلف القارات، في رسالة قوية مفادها أن الروحانية يمكن أن تكون أداة لبناء مستقبل أكثر إنسانية وتسامحاً.
هذا الحدث السنوي أصبح منصة فريدة لـ التقارب بين الشعوب عبر الموسيقى، الشعر، الفكر والتجربة الصوفية التي تدعو إلى المحبة والسلام.
ويؤكد القائمون على المهرجان أن الهدف الأساسي ليس فقط الاحتفاء بالتراث، بل إعادة تعريف العيش المشترك كقيمة عالمية قادرة على مواجهة الانقسامات والنزاعات.
وقد شهدت دورة هذه السنة مشاركة مفكرين وفنانين من مختلف القارات، في رسالة قوية مفادها أن الروحانية يمكن أن تكون أداة لبناء مستقبل أكثر إنسانية وتسامحاً.