أثار تصريح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول مسؤولية المستهلكين في مكافحة المخدرات جدلًا واسعًا في فرنسا، إذ اعتبر النقاد أن التركيز على المستهلكين يغفل جوهر المشكلة المتمثل في تفكيك شبكات الاتجار بالمخدرات.
وأشار المتحدثون إلى أن السياسات الحكومية يجب أن تركز على تعزيز جهود الأمن، تعزيز التعاون الدولي لملاحقة المهربين، وتقديم برامج تأهيلية للمدمنين، بدلاً من تحميل المستهلكين وحدهم المسؤولية، وذلك لضمان فعالية استراتيجية مكافحة المخدرات على المدى الطويل.
وأشار المتحدثون إلى أن السياسات الحكومية يجب أن تركز على تعزيز جهود الأمن، تعزيز التعاون الدولي لملاحقة المهربين، وتقديم برامج تأهيلية للمدمنين، بدلاً من تحميل المستهلكين وحدهم المسؤولية، وذلك لضمان فعالية استراتيجية مكافحة المخدرات على المدى الطويل.