تركز هذه التجربة الفنية على الكشف عن الأفكار والتقنيات التي يعتمدها رابي في تطوير أعماله، بعيدًا عن اللوحات النهائية المعروفة. من خلال هذه الأعمال الأولية، يمكن للزائرين فهم رحلة الفنان في استكشاف الأشكال، والخطوط، واللون، وهو ما يعكس حسه الفني العميق وقدرته على المزج بين الحداثة والتراث.
كما يعزز المعرض إدراك الجمهور للبعد الشخصي في الفن، حيث تتحول الاسكتشات والتجارب إلى لغة صامتة تعكس مشاعر الفنان وأفكاره الخاصة، مما يجعل التجربة أكثر قربًا وصدقا.
من خلال هذا المعرض، يؤكد MACAAL مرة أخرى دوره في تقديم رؤية شاملة للمشهد الفني المغربي المعاصر، مع التركيز على جوانب لم يسبق للجمهور أن تعرف عليها، ليقدم تجربة ثقافية ومعرفية غنية تعكس العمق الفني لعبد الكبير رابي.
كما يعزز المعرض إدراك الجمهور للبعد الشخصي في الفن، حيث تتحول الاسكتشات والتجارب إلى لغة صامتة تعكس مشاعر الفنان وأفكاره الخاصة، مما يجعل التجربة أكثر قربًا وصدقا.
من خلال هذا المعرض، يؤكد MACAAL مرة أخرى دوره في تقديم رؤية شاملة للمشهد الفني المغربي المعاصر، مع التركيز على جوانب لم يسبق للجمهور أن تعرف عليها، ليقدم تجربة ثقافية ومعرفية غنية تعكس العمق الفني لعبد الكبير رابي.