يثير الانتشار المتسارع لمحتوى إيروتيكي وتفاعلي عبر منصات الذكاء الاصطناعي موجة واسعة من الجدل العالمي حول الأخلاقيات، والرقابة، وحدود الحرية الرقمية.
فمن خلال أدوات مثل ChatGPT وتقنيات التوليد النصي والمرئي، أصبح بالإمكان إنشاء محادثات وتجارب جنسية افتراضية تحاكي الواقع بدقة عالية، ما يطرح تساؤلات قانونية واجتماعية معقدة.
ويرى مؤيدو هذا التوجه أنه يمثل مساحة جديدة للتعبير والتجريب الشخصي، بينما يعتبره معارضون باباً مفتوحاً أمام الاستغلال، والتطبيع مع السلوكيات الخطيرة، إضافة إلى تشويه العلاقات الإنسانية في الفضاء الحقيقي.
وتناقش الحكومات وشركات التكنولوجيا اليوم إمكانية وضع أطر تنظيمية واضحة توازن بين الابتكار التكنولوجي وحماية الأفراد من الانزلاقات الأخلاقية والاجتماعية.
فمن خلال أدوات مثل ChatGPT وتقنيات التوليد النصي والمرئي، أصبح بالإمكان إنشاء محادثات وتجارب جنسية افتراضية تحاكي الواقع بدقة عالية، ما يطرح تساؤلات قانونية واجتماعية معقدة.
ويرى مؤيدو هذا التوجه أنه يمثل مساحة جديدة للتعبير والتجريب الشخصي، بينما يعتبره معارضون باباً مفتوحاً أمام الاستغلال، والتطبيع مع السلوكيات الخطيرة، إضافة إلى تشويه العلاقات الإنسانية في الفضاء الحقيقي.
وتناقش الحكومات وشركات التكنولوجيا اليوم إمكانية وضع أطر تنظيمية واضحة توازن بين الابتكار التكنولوجي وحماية الأفراد من الانزلاقات الأخلاقية والاجتماعية.