في تصريحات حديثة، قدّم كريستوف لوكورتير، سفير فرنسا بالرباط، تصوراً جديداً للعلاقة بين الرباط وباريس، يتجاوز الأزمات الأخيرة نحو شراكة مبنية على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. وأشار إلى أن العلاقات الثنائية تشهد "إعادة تأسيس هادئة" تشمل الجوانب الاقتصادية والثقافية والسياسية.
من أبرز المحاور التي ركّز عليها لوكورتير: دعم المشاريع الصناعية الكبرى، تعزيز التعاون في التعليم والبحث، وتطوير الشراكة في مجالات الهجرة والطاقات المتجددة. ويبدو أن الطرفين يسعيان إلى تجاوز منطق الرهانات الثنائية نحو علاقات أوسع وأعمق، تُراعي التوازن الجديد في السياسة الدولية والمكانة المتصاعدة للمغرب في إفريقيا والمتوسط.
من أبرز المحاور التي ركّز عليها لوكورتير: دعم المشاريع الصناعية الكبرى، تعزيز التعاون في التعليم والبحث، وتطوير الشراكة في مجالات الهجرة والطاقات المتجددة. ويبدو أن الطرفين يسعيان إلى تجاوز منطق الرهانات الثنائية نحو علاقات أوسع وأعمق، تُراعي التوازن الجديد في السياسة الدولية والمكانة المتصاعدة للمغرب في إفريقيا والمتوسط.