تشير التقارير إلى أن صيف 2025 شهد تأثيرًا سلبيًا على مشاريع العطلات بالنسبة للعديد من المغاربة، الذين اضطروا إلى التخلي عن خططهم السياحية بسبب الارتفاع الملحوظ في الأسعار. فمع زيادة تكاليف الحياة وارتفاع معدلات التضخم، أصبح القدرة على الإنفاق على الأنشطة الترفيهية والسفر أمرًا صعبًا على كثير من الأسر.
هذا الوضع يعكس تأثير التضخم على القدرة الشرائية للمواطنين، مما يسبب ضغوطًا كبيرة على الحياة اليومية للمغاربة، ويؤثر في خياراتهم بالنسبة للإجازات والأنشطة الصيفية. مع تزايد الأعباء المالية، يتحول الترفيه إلى رفاهية بعيدة المنال بالنسبة للكثيرين. من هنا، يظهر أن هذه الأوضاع قد تؤدي إلى تقليص عدد السياح الداخليين في المملكة، مما يؤثر بدوره على قطاع السياحة بشكل عام.
هذا الوضع يعكس تأثير التضخم على القدرة الشرائية للمواطنين، مما يسبب ضغوطًا كبيرة على الحياة اليومية للمغاربة، ويؤثر في خياراتهم بالنسبة للإجازات والأنشطة الصيفية. مع تزايد الأعباء المالية، يتحول الترفيه إلى رفاهية بعيدة المنال بالنسبة للكثيرين. من هنا، يظهر أن هذه الأوضاع قد تؤدي إلى تقليص عدد السياح الداخليين في المملكة، مما يؤثر بدوره على قطاع السياحة بشكل عام.