حذر السياسي والاقتصادي الفرنسي دومينيك ستروس كان من مخاطر تسييس العلم، مشددًا على ضرورة الحفاظ على استقلاليته ومصداقيته. جاء هذا التصريح خلال إحدى مداخلاته التي تناولت التحديات التي تواجه البحث العلمي في ظل التدخلات السياسية المتزايدة.
وأشار ستروس كان إلى أن العلم يجب أن يظل أداة لخدمة الإنسانية بعيدًا عن أي أجندات سياسية، داعيًا إلى توفير بيئة داعمة للباحثين تضمن حرية التفكير والإبداع. هذا النقاش يعكس أهمية تعزيز الثقة في المؤسسات العلمية ودورها المحوري في مواجهة القضايا العالمية.
وأشار ستروس كان إلى أن العلم يجب أن يظل أداة لخدمة الإنسانية بعيدًا عن أي أجندات سياسية، داعيًا إلى توفير بيئة داعمة للباحثين تضمن حرية التفكير والإبداع. هذا النقاش يعكس أهمية تعزيز الثقة في المؤسسات العلمية ودورها المحوري في مواجهة القضايا العالمية.