ويرى مؤلف الكتاب أن الهدف لا يقتصر على تحليل الأرقام أو رصد الحضور الرقمي للنخب السياسية، بل يكمن في محاولة فهم كيفية تشكل الخطاب السياسي عند انتقاله من المنابر التقليدية إلى الشاشات الصغيرة التي نحملها جميعاً. ويقدم الكتاب نظرة شاملة للجانب الإنساني خلف كل منشور وتفاعل ومحاولة للتقرب من المواطن، مما يعكس التداخل بين السياسة والإنسانية في العالم الرقمي.
ويتجاوز الكتاب التحليل التقني ليضيء على الأبعاد الثقافية والاجتماعية للتواصل السياسي، مسلطاً الضوء على دور التعدد اللغوي والثقافي في المغرب وتأثيره على صياغة الرسائل السياسية الرقمية. كما يعكس خبرة المؤلف في العمل السياسي والإعلامي، حيث يمزج بين التكوين الأكاديمي والخبرة الميدانية لفهم آليات صناعة القرار وطبيعة التفاعلات بين الفاعل السياسي والجمهور.
كما يأمل المؤلف أن يكون هذا العمل إضافة نوعية للمكتبة المغربية ومساهمة فعالة في النقاش حول التحولات التي يشهدها الفضاء السياسي في العصر الرقمي، مشجعاً القراء على التفكير والنقاش وطرح الأسئلة بدلاً من الاكتفاء بالأجوبة الجاهزة.
يبرز الكتاب أن علاقة النخب السياسية بمواقع التواصل الاجتماعي لم تعد مجرد موضوع أكاديمي، بل أصبحت نافذة لفهم ديناميات المجتمع، حيث يسعى الشباب لإيصال صوتهم، وتحاول السياسة مواكبة هذا التحول في زمن جديد، ما يجعل هذا العمل مرجعاً مهماً لكل من يرغب في فهم التحولات المعاصرة في الفضاء السياسي الرقمي بالمغرب.
ويتجاوز الكتاب التحليل التقني ليضيء على الأبعاد الثقافية والاجتماعية للتواصل السياسي، مسلطاً الضوء على دور التعدد اللغوي والثقافي في المغرب وتأثيره على صياغة الرسائل السياسية الرقمية. كما يعكس خبرة المؤلف في العمل السياسي والإعلامي، حيث يمزج بين التكوين الأكاديمي والخبرة الميدانية لفهم آليات صناعة القرار وطبيعة التفاعلات بين الفاعل السياسي والجمهور.
كما يأمل المؤلف أن يكون هذا العمل إضافة نوعية للمكتبة المغربية ومساهمة فعالة في النقاش حول التحولات التي يشهدها الفضاء السياسي في العصر الرقمي، مشجعاً القراء على التفكير والنقاش وطرح الأسئلة بدلاً من الاكتفاء بالأجوبة الجاهزة.
يبرز الكتاب أن علاقة النخب السياسية بمواقع التواصل الاجتماعي لم تعد مجرد موضوع أكاديمي، بل أصبحت نافذة لفهم ديناميات المجتمع، حيث يسعى الشباب لإيصال صوتهم، وتحاول السياسة مواكبة هذا التحول في زمن جديد، ما يجعل هذا العمل مرجعاً مهماً لكل من يرغب في فهم التحولات المعاصرة في الفضاء السياسي الرقمي بالمغرب.