الاتفاق يهدف إلى تصنيع الجيل الجديد من رقائق الذكاء الاصطناعي "AI6"، والتي ستُستخدم لتشغيل سيارات تسلا ذاتية القيادة، والروبوتات البشرية "Optimus"، إضافة إلى مراكز البيانات المستقبلية للشركة.
هذه الصفقة تعكس رهان تسلا على شريك استراتيجي جديد لتأمين احتياجاتها في مجال المعالجات المتقدمة، خاصة في ظل المنافسة المتسارعة على تقنيات القيادة الذاتية والروبوتات الذكية. كما تمثل خطوة كبرى بالنسبة لسامسونغ، التي تسعى إلى تعزيز موقعها في سوق أشباه الموصلات أمام منافسين مثل TSMC و Intel.
ويرى خبراء الصناعة أن هذه الشراكة قد تُعيد رسم ملامح صناعة الرقائق عالميًا، حيث لا تقتصر آثارها على قطاع السيارات الكهربائية فحسب، بل تمتد لتشمل الروبوتات، الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية.
هذه الصفقة تعكس رهان تسلا على شريك استراتيجي جديد لتأمين احتياجاتها في مجال المعالجات المتقدمة، خاصة في ظل المنافسة المتسارعة على تقنيات القيادة الذاتية والروبوتات الذكية. كما تمثل خطوة كبرى بالنسبة لسامسونغ، التي تسعى إلى تعزيز موقعها في سوق أشباه الموصلات أمام منافسين مثل TSMC و Intel.
ويرى خبراء الصناعة أن هذه الشراكة قد تُعيد رسم ملامح صناعة الرقائق عالميًا، حيث لا تقتصر آثارها على قطاع السيارات الكهربائية فحسب، بل تمتد لتشمل الروبوتات، الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية.