وأكد ترامب أنه “يود كثيرا” إجراء هذا اللقاء، في خطوة من شأنها أن تعكس اهتمام الإدارة الأمريكية بإعادة فتح قنوات الحوار مع بيونغ يانغ، في وقت تتسم فيه العلاقات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية بالتوتر وعدم اليقين حول الملف النووي والصواريخ الباليستية.
ولم يستبعد الرئيس الأمريكي تمديد جولته الآسيوية، التي تشمل عدة محطات، من بينها اليابان يومي الإثنين والثلاثاء، وكوريا الجنوبية يومي الأربعاء والخميس، بعد أن زار ماليزيا الأحد، في سياق جهود لتعزيز العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية في المنطقة.
ويُنظر إلى رغبة ترامب في لقاء كيم جونغ أون على أنها إشارة إلى اهتمام واشنطن بإحياء مسار الحوار المباشر، الذي يهدف إلى التوصل إلى تفاهمات بشأن نزع السلاح النووي وتعزيز الاستقرار الإقليمي في شبه الجزيرة الكورية.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تتابع فيه الأوساط الدولية جولته عن كثب، إذ يمثل أي لقاء محتمل بين ترامب وكيم خطوة مهمة في ملف حساس له انعكاسات على الأمن العالمي والاستقرار في شرق آسيا.
ولم يستبعد الرئيس الأمريكي تمديد جولته الآسيوية، التي تشمل عدة محطات، من بينها اليابان يومي الإثنين والثلاثاء، وكوريا الجنوبية يومي الأربعاء والخميس، بعد أن زار ماليزيا الأحد، في سياق جهود لتعزيز العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية في المنطقة.
ويُنظر إلى رغبة ترامب في لقاء كيم جونغ أون على أنها إشارة إلى اهتمام واشنطن بإحياء مسار الحوار المباشر، الذي يهدف إلى التوصل إلى تفاهمات بشأن نزع السلاح النووي وتعزيز الاستقرار الإقليمي في شبه الجزيرة الكورية.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تتابع فيه الأوساط الدولية جولته عن كثب، إذ يمثل أي لقاء محتمل بين ترامب وكيم خطوة مهمة في ملف حساس له انعكاسات على الأمن العالمي والاستقرار في شرق آسيا.