برنارد اتش. ماير تطلق تحديًا إقليميًا لدعم المصممين الشباب في أكتوبر الوردي
وقد دُعي المصممون الشباب من مختلف دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بما في ذلك المغرب، للمشاركة في تصميم ساعة مخصصة لشهر أكتوبر الوردي، تحمل رسالة أمل وقوة وتمكين للنساء المتأثرات بسرطان الثدي. وصرّح جي آر ماير، ممثل الجيل الخامس من عائلة ماير، قائلاً: «في برنارد اتش. ماير، نؤمن أن الفخامة الحقيقية لا تقتصر على التصميم فحسب، بل تشمل أيضًا الغاية من ورائه».
لتحقيق هذه الرؤية في المغرب، عقدت برنارد اتش. ماير شراكة مع المدرسة العليا للفنون الجميلة بالدار البيضاء (ESBAC). وقد شارك طلاب التصميم في جلسة تمهيدية تعرّفوا فيها على أهداف التحدي وأسس التصميم المطلوبة. وذكر عماد خليفة، المدير العام لشركة QN-MAROC، أن هذه الشراكة تمنح فرصة لدعم الجيل الجديد من المواهب الإبداعية المغربية.
سيتم تحويل التصميم الفائز إلى ساعة حقيقية من توقيع برنارد اتش. ماير، وسيُكشف عنها عالميًا خلال شهر أكتوبر الوردي لعام 2026. كما سيتم تخصيص جزء من عائدات مبيعات الساعة لدعم جمعية محلية تُعنى بمكافحة سرطان الثدي.
لتحقيق هذه الرؤية في المغرب، عقدت برنارد اتش. ماير شراكة مع المدرسة العليا للفنون الجميلة بالدار البيضاء (ESBAC). وقد شارك طلاب التصميم في جلسة تمهيدية تعرّفوا فيها على أهداف التحدي وأسس التصميم المطلوبة. وذكر عماد خليفة، المدير العام لشركة QN-MAROC، أن هذه الشراكة تمنح فرصة لدعم الجيل الجديد من المواهب الإبداعية المغربية.
سيتم تحويل التصميم الفائز إلى ساعة حقيقية من توقيع برنارد اتش. ماير، وسيُكشف عنها عالميًا خلال شهر أكتوبر الوردي لعام 2026. كما سيتم تخصيص جزء من عائدات مبيعات الساعة لدعم جمعية محلية تُعنى بمكافحة سرطان الثدي.