وقد وقع الرئيس دونالد ترامب يوم الثلاثاء 16 دجنبر، مرسومًا رئاسيًا جديدًا يفرض قيودًا على دخول مواطني عدد من الدول، بهدف تعزيز مراقبة الحركة الحدودية وتنظيم تدفقات المشجعين خلال هذا الحدث العالمي.
وينص المرسوم على منع كامل لدخول مواطني خمس دول جديدة وهي: بوركينا فاسو، مالي، النيجر، جنوب السودان، وسوريا، إضافة إلى حاملي جوازات السلطة الفلسطينية، لتضاف إلى دول سبق وأن شملتها القيود مثل إيران وهايتي. وتثير هذه القيود تساؤلات حول قدرة بعض الدول المشاركة في البطولة على حضور مشجعيها.
أما بالنسبة لـ خمسة عشر دولة أخرى، فتفرض عليها قيود جزئية تشمل دولًا مثل السنغال وساحل العاج، اللتين تشاركان في مرحلة المجموعات. ومن المتوقع أن تواجه هذه الدول صعوبات في تنقل جماهيرها لمتابعة المباريات، خاصة أمام فرق من أوروبا وأمريكا الجنوبية.
وأكد ترامب أن القيود لا تشمل الرياضيين أو الدبلوماسيين، مشيرًا إلى أن قرار الإجراء جاء بسبب ارتفاع نسب تجاوز تأشيرات الدخول والهجرة غير الشرعية، والتي تقدر بحوالي 4% للسنغال و8% لساحل العاج وفق بيانات وزارة الأمن الداخلي الأمريكية.
هذه الإجراءات تعكس سياقًا أمنيًا مشددًا قبيل أحد أكبر الأحداث الرياضية في العالم، لكنها تثير تساؤلات حول تأثيرها على مشاركة الجماهير وحضور المشجعين من الدول المتضررة.
وينص المرسوم على منع كامل لدخول مواطني خمس دول جديدة وهي: بوركينا فاسو، مالي، النيجر، جنوب السودان، وسوريا، إضافة إلى حاملي جوازات السلطة الفلسطينية، لتضاف إلى دول سبق وأن شملتها القيود مثل إيران وهايتي. وتثير هذه القيود تساؤلات حول قدرة بعض الدول المشاركة في البطولة على حضور مشجعيها.
أما بالنسبة لـ خمسة عشر دولة أخرى، فتفرض عليها قيود جزئية تشمل دولًا مثل السنغال وساحل العاج، اللتين تشاركان في مرحلة المجموعات. ومن المتوقع أن تواجه هذه الدول صعوبات في تنقل جماهيرها لمتابعة المباريات، خاصة أمام فرق من أوروبا وأمريكا الجنوبية.
وأكد ترامب أن القيود لا تشمل الرياضيين أو الدبلوماسيين، مشيرًا إلى أن قرار الإجراء جاء بسبب ارتفاع نسب تجاوز تأشيرات الدخول والهجرة غير الشرعية، والتي تقدر بحوالي 4% للسنغال و8% لساحل العاج وفق بيانات وزارة الأمن الداخلي الأمريكية.
هذه الإجراءات تعكس سياقًا أمنيًا مشددًا قبيل أحد أكبر الأحداث الرياضية في العالم، لكنها تثير تساؤلات حول تأثيرها على مشاركة الجماهير وحضور المشجعين من الدول المتضررة.