في خطوة غير مسبوقة في المشهد الثقافي الوطني، أعلن المغرب عن تأسيس أول جامعة متخصصة في الموسيقى والرقص، لتشكل بذلك لبنة أساسية في هيكلة التعليم الفني وتطوير الصناعات الإبداعية.
تهدف هذه المؤسسة الجديدة إلى تكوين جيل محترف من الفنانين في مجالات الأداء الموسيقي، الرقص الكلاسيكي والمعاصر، التأليف، الإخراج الفني وإدارة المشاريع الثقافية.
وتندرج هذه المبادرة ضمن رؤية شاملة تروم ترسيخ الثقافة كرافعة للتنمية، وتوفير فضاءات أكاديمية راقية تسمح بصقل المواهب الوطنية وفق المعايير الدولية.
كما ستساهم الجامعة في إغناء المشهد الفني المغربي وتعزيز حضوره على الساحة الإقليمية والدولية.
تهدف هذه المؤسسة الجديدة إلى تكوين جيل محترف من الفنانين في مجالات الأداء الموسيقي، الرقص الكلاسيكي والمعاصر، التأليف، الإخراج الفني وإدارة المشاريع الثقافية.
وتندرج هذه المبادرة ضمن رؤية شاملة تروم ترسيخ الثقافة كرافعة للتنمية، وتوفير فضاءات أكاديمية راقية تسمح بصقل المواهب الوطنية وفق المعايير الدولية.
كما ستساهم الجامعة في إغناء المشهد الفني المغربي وتعزيز حضوره على الساحة الإقليمية والدولية.