على الرغم من التراجع الكبير في مبيعات العقارات في المغرب في الآونة الأخيرة، إلا أن أسعار العقارات لا تزال مرتفعة. يشير هذا التوجه إلى جمود السوق العقاري، الذي لا يزال يعاني من اختلالات بين العرض والطلب.
العديد من المستثمرين وأصحاب العقارات يواجهون صعوبة في التكيّف مع هذا التراجع، حيث أصبح الكثير من المشترين غير قادرين على تحمل الأسعار المرتفعة. من جهة أخرى، يعكس هذا الوضع حاجة السوق إلى إصلاحات هيكلية تهدف إلى تحسين الوضع العقاري، خاصةً في ظل صعوبة الوصول إلى التمويل العقاري بسبب ارتفاع أسعار الفائدة.
العديد من المستثمرين وأصحاب العقارات يواجهون صعوبة في التكيّف مع هذا التراجع، حيث أصبح الكثير من المشترين غير قادرين على تحمل الأسعار المرتفعة. من جهة أخرى، يعكس هذا الوضع حاجة السوق إلى إصلاحات هيكلية تهدف إلى تحسين الوضع العقاري، خاصةً في ظل صعوبة الوصول إلى التمويل العقاري بسبب ارتفاع أسعار الفائدة.