واجهت البنوك المغربية في يوليو 2025 حاجة ملحة للسيولة بلغت 113 مليار درهم، وفقًا للبيانات الصادرة عن بنك المغرب. تُظهر هذه الإحصائيات أن السوق المالي يشهد ضغوطًا فيما يتعلق بالتوازن بين العرض والطلب على السيولة، ما يترتب عليه تأثيرات على المؤسسات المالية المحلية وقدرتها على تلبية احتياجاتها التمويلية.
الضغوط على السيولة تمثل تحديًا كبيرًا للبنك المركزي، الذي يسعى إلى إيجاد حلول لتسوية هذه القضايا من خلال أدوات السياسة النقدية، بينما يظل الاستقرار المالي من الأولويات الكبرى لضمان استمرارية النمو الاقتصادي في البلاد.
الضغوط على السيولة تمثل تحديًا كبيرًا للبنك المركزي، الذي يسعى إلى إيجاد حلول لتسوية هذه القضايا من خلال أدوات السياسة النقدية، بينما يظل الاستقرار المالي من الأولويات الكبرى لضمان استمرارية النمو الاقتصادي في البلاد.