مشروع مدرسة رقمية فالسمارة لرفع التشغيل ودعم الإدماج الاقتصادي ديال الشباب
المشروع موَّلُو اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية فالسمارة (CPDH) بميزانية اللي كتفوق مليون درهم، وهاد التمويل خلا المدرسة تجهّز بأجهزة، ريزو، قاعات تكوين، ومنصات تعليم تفاعلي. ماشي غير تكوين نظري؛ كاين تأطير، متابعة فردية، ستاجات، وتحضير لمقابلات الخدمة. المسؤولين شدّدُو بلّي الفكرة هي نبنيو ثقة بالنفس ونفتحو عيون الشباب على فرص رقمية ممكنة محلياً وماشي غير فالكازا ولا الرباط.
الشراكة فيها ثلاثة فاعلين: الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات (ANAPEC) اللي كتدير التوجيه والربط مع السوق، مؤسسة السمارة للأعمال الثقافية والتربوية والاجتماعية والرياضية اللي كتوفّر الانخراط المحلي والدعم الاجتماعي، وشركة Web4Jobs اللي جابت الهندسة البيداغوجية والمحتوى التطبيقي فمجالات بحال: تطوير الويب، أساسيات الداتا، التسويق الرقمي، وخدمات الدعم عن بُعد.
المبادرة كتسعى تسدّ الفارق بين الطلب المتزايد على بروفيلات رقمية والعرض الضعيف فالمناطق البعيدة. وزيد عليها كتعاون تنقص الهجرة المهنية نحو المدن الكبرى، حيث الشباب إلا لقا تكوين وفرصة محلية، كيقدر يبقى ويخلق قيمة فالجهة. المراهنة كبيرة على مقاربة متكاملة: تكوين + مواكبة + ولوج منظم للسوق. المسؤولين متفائلين بلّي هاد المدرسة تقدر تولّي منصة تولّد مقاولات ناشئة صغيرة فالمستقبل وتنعش الاقتصاد المحلي المرتابط بالخدمات الرقمية والاشتغال عن بُعد. الافتتاح اعتبروه خطوة رمزية فتنزيل التحول الرقمي على المستوى الترابي بطريقة عملية وماشي شعارات.
الشراكة فيها ثلاثة فاعلين: الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات (ANAPEC) اللي كتدير التوجيه والربط مع السوق، مؤسسة السمارة للأعمال الثقافية والتربوية والاجتماعية والرياضية اللي كتوفّر الانخراط المحلي والدعم الاجتماعي، وشركة Web4Jobs اللي جابت الهندسة البيداغوجية والمحتوى التطبيقي فمجالات بحال: تطوير الويب، أساسيات الداتا، التسويق الرقمي، وخدمات الدعم عن بُعد.
المبادرة كتسعى تسدّ الفارق بين الطلب المتزايد على بروفيلات رقمية والعرض الضعيف فالمناطق البعيدة. وزيد عليها كتعاون تنقص الهجرة المهنية نحو المدن الكبرى، حيث الشباب إلا لقا تكوين وفرصة محلية، كيقدر يبقى ويخلق قيمة فالجهة. المراهنة كبيرة على مقاربة متكاملة: تكوين + مواكبة + ولوج منظم للسوق. المسؤولين متفائلين بلّي هاد المدرسة تقدر تولّي منصة تولّد مقاولات ناشئة صغيرة فالمستقبل وتنعش الاقتصاد المحلي المرتابط بالخدمات الرقمية والاشتغال عن بُعد. الافتتاح اعتبروه خطوة رمزية فتنزيل التحول الرقمي على المستوى الترابي بطريقة عملية وماشي شعارات.