وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التعاون المشترك لتثمين التراث الفني والثقافي عبر مبادرات مبتكرة وبيداغوجية، بما يجعل تجربة زيارة المتاحف أكثر تفاعلية وجاذبية للشباب.
في هذا الإطار، ستقوم الجامعة الملكية المغربية بإدماج الألعاب الإلكترونية داخل المتاحف وإبراز الأبعاد الاجتماعية والتعليمية لها، بينما ستعمل العصبة الجهوية على تطوير ألعاب تفاعلية مناسبة لكل متحف، وتوفير قاعات تعليمية مجهزة بالأجهزة اللازمة، إضافة إلى تصميم غرافيكي متناغم مع هوية كل متحف.
وأكد رئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف، مهدي قطبي، أن الاتفاقية تعكس رغبة المؤسسة في جذب الشباب نحو المتاحف، موضحًا أن المبادرة تمثل فرصة لإثارة فضول الجيل الجديد لاكتشاف التراث الوطني، خاصة وأن المغرب يضم حوالي 24 متحفًا موزعة على كامل التراب الوطني.
في هذا الإطار، ستقوم الجامعة الملكية المغربية بإدماج الألعاب الإلكترونية داخل المتاحف وإبراز الأبعاد الاجتماعية والتعليمية لها، بينما ستعمل العصبة الجهوية على تطوير ألعاب تفاعلية مناسبة لكل متحف، وتوفير قاعات تعليمية مجهزة بالأجهزة اللازمة، إضافة إلى تصميم غرافيكي متناغم مع هوية كل متحف.
وأكد رئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف، مهدي قطبي، أن الاتفاقية تعكس رغبة المؤسسة في جذب الشباب نحو المتاحف، موضحًا أن المبادرة تمثل فرصة لإثارة فضول الجيل الجديد لاكتشاف التراث الوطني، خاصة وأن المغرب يضم حوالي 24 متحفًا موزعة على كامل التراب الوطني.