الفاعلون الجدد في التحول الرقمي
تكشف الدراسة حول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات 2024-2025 أن معرفة الذكاء الاصطناعي لا تزال محدودة، حيث يُعرف 40% فقط من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين خمس سنوات وما فوق بهذا المفهوم. ومع ذلك، تختلف هذه النسبة بشكل كبير بين المناطق الحضرية والريفية، حيث يعرف 43.6% من سكان المدن الذكاء الاصطناعي، مقارنة بـ 20.6% في المناطق الريفية.
على الرغم من هذه المعرفة المحدودة، يُشير الخبير صلاح باينة إلى أن الشباب المغربي قد اعتمدوا بالفعل هذه الأدوات بشكل كبير. يستخدمونها لأغراض متنوعة، بما في ذلك الدعم الدراسي، وإنشاء المحتوى، وأنشطتهم المهنية. تعكس هذه الاعتمادية من قبل الشباب تحولًا صامتًا ولكنه كبير في استخدامات التكنولوجيا الرقمية داخل المجتمع المغربي.
تسلط هذه الدراسة الضوء على التحديات والفرص المرتبطة بدمج الذكاء الاصطناعي في المغرب، مع التأكيد على أهمية زيادة الوعي والتعليم حول هذه التكنولوجيا لتحقيق أقصى استفادة منها.
على الرغم من هذه المعرفة المحدودة، يُشير الخبير صلاح باينة إلى أن الشباب المغربي قد اعتمدوا بالفعل هذه الأدوات بشكل كبير. يستخدمونها لأغراض متنوعة، بما في ذلك الدعم الدراسي، وإنشاء المحتوى، وأنشطتهم المهنية. تعكس هذه الاعتمادية من قبل الشباب تحولًا صامتًا ولكنه كبير في استخدامات التكنولوجيا الرقمية داخل المجتمع المغربي.
تسلط هذه الدراسة الضوء على التحديات والفرص المرتبطة بدمج الذكاء الاصطناعي في المغرب، مع التأكيد على أهمية زيادة الوعي والتعليم حول هذه التكنولوجيا لتحقيق أقصى استفادة منها.