وأوضح الوزير، خلال جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية بمجلس النواب، أن الوزارة عملت على تأهيل 2069 مسجداً بتكلفة إجمالية بلغت 3.61 مليار درهم، منها 1470 مسجداً بالعالم القروي، في خطوة تهدف إلى دعم البنية التحتية الدينية في مختلف مناطق المملكة.
وأشار التوفيق إلى أن هناك 553 مسجداً حالياً في طور التأهيل، بكلفة تناهز 1.16 مليار درهم، منها 419 مسجداً بالعالم القروي، بينما توجد 176 مسجداً في طور الدراسات والتراخيص، بتكلفة تصل إلى 193.94 مليون درهم، منها 149 مسجداً بالعالم القروي.
وفي المقابل، أكد الوزير أن هناك 1450 مسجداً ما زال مغلقاً، مشيراً إلى أن تأهيلها يتطلب حوالي ملياري درهم، نتيجة إغلاق حوالي 230 مسجداً سنوياً عقب عمليات مراقبة حالة بنايات المساجد، التي تشرف عليها لجنة مكونة من الولاة والعمال.
وفي ختام كلمته أمام النواب، شدد التوفيق على أن الوزارة تعمل وفق منهجية واضحة، بحيث لا تُعطى الأولوية لتأهيل مسجد إذا كان هناك جامع قريب يخدم السكان، مؤكداً أن جهود تأهيل المساجد تتم بروح الشراكة والتنسيق لضمان استفادة أكبر عدد ممكن من المواطنين.
وتعكس هذه الأرقام والمجهودات المستمرة التزام المغرب بتحسين البنية التحتية الدينية، خصوصاً في المناطق القروية والنائية، لضمان أداء الشعائر الدينية في ظروف مناسبة، وتعزيز دور المساجد في خدمة المجتمع المحلي.
وأشار التوفيق إلى أن هناك 553 مسجداً حالياً في طور التأهيل، بكلفة تناهز 1.16 مليار درهم، منها 419 مسجداً بالعالم القروي، بينما توجد 176 مسجداً في طور الدراسات والتراخيص، بتكلفة تصل إلى 193.94 مليون درهم، منها 149 مسجداً بالعالم القروي.
وفي المقابل، أكد الوزير أن هناك 1450 مسجداً ما زال مغلقاً، مشيراً إلى أن تأهيلها يتطلب حوالي ملياري درهم، نتيجة إغلاق حوالي 230 مسجداً سنوياً عقب عمليات مراقبة حالة بنايات المساجد، التي تشرف عليها لجنة مكونة من الولاة والعمال.
وفي ختام كلمته أمام النواب، شدد التوفيق على أن الوزارة تعمل وفق منهجية واضحة، بحيث لا تُعطى الأولوية لتأهيل مسجد إذا كان هناك جامع قريب يخدم السكان، مؤكداً أن جهود تأهيل المساجد تتم بروح الشراكة والتنسيق لضمان استفادة أكبر عدد ممكن من المواطنين.
وتعكس هذه الأرقام والمجهودات المستمرة التزام المغرب بتحسين البنية التحتية الدينية، خصوصاً في المناطق القروية والنائية، لضمان أداء الشعائر الدينية في ظروف مناسبة، وتعزيز دور المساجد في خدمة المجتمع المحلي.