"الذكر" كإشارة قوية جديدة للذكاء الاصطناعي
هذه الظاهرة تعيد تعريف قواعد تحسين محركات البحث التقليدية وتغير ترتيب إشارات السلطة على الإنترنت.
وفقًا للبيانات المستخلصة من أداة Brand Radar الجديدة الخاصة بـ Ahrefs، تظهر أن ذكر العلامات التجارية يرتبط ارتباطًا قويًا قدره 0.664 مع الرؤية في بحث الذكاء الاصطناعي، متفوقًا بشكل كبير على الروابط الخلفية التي سجلت 0.218.
بمعنى آخر، فإن الظهور المتكرر للعلامة التجارية على مواقع خارجية، أو منتديات، أو وسائل إعلام، يعد أكثر تأثيرًا من الحصول على روابط داخلية لموقع ويب.
تشير فرق Ahrefs الآن إلى بداية "عصر تحسين محركات البحث خارج الصفحة"، حيث لا تعتمد السلطة على هيكل الروابط، بل على سمعة العلامة التجارية في المحادثات.
تفضل أدوات الذكاء الاصطناعي، مثل ChatGPT وCopilot وGemini، الكيانات التي يظهر اسمها بشكل متكرر في المناقشات أو المراجعات أو المقالات الحديثة.
إلى جانب الكمية، يعتبر سياق الذكر أيضًا مهمًا. وفقًا لدراسة Ahrefs، فإن الظهور في منصات ذات صلة مثل Reddit وQuora وG2 وYouTube أو في مقالات صحفية يساعد نماذج الذكاء الاصطناعي على فهم هوية العلامة التجارية وموقعها بشكل أفضل.
يؤكد رايان لو، مدير المحتوى في Ahrefs، أن المحتوى الموجود على مواقع أخرى قد يصبح أحيانًا "أكثر قيمة من المحتوى الموجود على موقعك".
تشير الدراسة أيضًا إلى أن المحتويات الحديثة يتم ذكرها بشكل أكثر تكرارًا مقارنة بالأرشيفات، مما يبرز أهمية التحديث في نظام استجابات الذكاء الاصطناعي.
تُفضل المحتويات النصية، مثل المقالات والمدونات والأدلة، على الصفحات الديناميكية التي غالبًا ما تُبنى باستخدام JavaScript، والتي تظل غير مرئية نسبيًا لمزاحمي الذكاء الاصطناعي.
لمواكبة هذا التحول، تسعى Ahrefs من خلال أداة "Brand Radar" إلى تمكين الشركات من تحديد المجالات والصفحات الأكثر ذكرًا في محادثات الذكاء الاصطناعي.
في النهاية، تهدف Ahrefs إلى تسهيل اكتشاف "فجوات الذكر"، تلك المساحات التي لا تظهر فيها العلامة التجارية بعد، ولكن منافسيها موجودون بالفعل.
إذا كانت الدراسة صحيحة، فإن الذكر أصبح يتفوق على الروابط الخلفية، وهو مؤشر على الثقة والسمعة التي تدمجها تقنيات الذكاء الاصطناعي مباشرة في استجابتها.
وفقًا للبيانات المستخلصة من أداة Brand Radar الجديدة الخاصة بـ Ahrefs، تظهر أن ذكر العلامات التجارية يرتبط ارتباطًا قويًا قدره 0.664 مع الرؤية في بحث الذكاء الاصطناعي، متفوقًا بشكل كبير على الروابط الخلفية التي سجلت 0.218.
بمعنى آخر، فإن الظهور المتكرر للعلامة التجارية على مواقع خارجية، أو منتديات، أو وسائل إعلام، يعد أكثر تأثيرًا من الحصول على روابط داخلية لموقع ويب.
تشير فرق Ahrefs الآن إلى بداية "عصر تحسين محركات البحث خارج الصفحة"، حيث لا تعتمد السلطة على هيكل الروابط، بل على سمعة العلامة التجارية في المحادثات.
تفضل أدوات الذكاء الاصطناعي، مثل ChatGPT وCopilot وGemini، الكيانات التي يظهر اسمها بشكل متكرر في المناقشات أو المراجعات أو المقالات الحديثة.
إلى جانب الكمية، يعتبر سياق الذكر أيضًا مهمًا. وفقًا لدراسة Ahrefs، فإن الظهور في منصات ذات صلة مثل Reddit وQuora وG2 وYouTube أو في مقالات صحفية يساعد نماذج الذكاء الاصطناعي على فهم هوية العلامة التجارية وموقعها بشكل أفضل.
يؤكد رايان لو، مدير المحتوى في Ahrefs، أن المحتوى الموجود على مواقع أخرى قد يصبح أحيانًا "أكثر قيمة من المحتوى الموجود على موقعك".
تشير الدراسة أيضًا إلى أن المحتويات الحديثة يتم ذكرها بشكل أكثر تكرارًا مقارنة بالأرشيفات، مما يبرز أهمية التحديث في نظام استجابات الذكاء الاصطناعي.
تُفضل المحتويات النصية، مثل المقالات والمدونات والأدلة، على الصفحات الديناميكية التي غالبًا ما تُبنى باستخدام JavaScript، والتي تظل غير مرئية نسبيًا لمزاحمي الذكاء الاصطناعي.
لمواكبة هذا التحول، تسعى Ahrefs من خلال أداة "Brand Radar" إلى تمكين الشركات من تحديد المجالات والصفحات الأكثر ذكرًا في محادثات الذكاء الاصطناعي.
في النهاية، تهدف Ahrefs إلى تسهيل اكتشاف "فجوات الذكر"، تلك المساحات التي لا تظهر فيها العلامة التجارية بعد، ولكن منافسيها موجودون بالفعل.
إذا كانت الدراسة صحيحة، فإن الذكر أصبح يتفوق على الروابط الخلفية، وهو مؤشر على الثقة والسمعة التي تدمجها تقنيات الذكاء الاصطناعي مباشرة في استجابتها.