الدارك ويب وظهور Evil-GPT: واش كيهبط عتبة الدخول للسيبرإجرام؟
المجتمع الأندرغراوند تفاعل بسرعة: ناس جربت، ناس شكّت، وناس عاودت نسخات بنفس الفكرة تحت أسماء أخرى. النقاشات تخلطات فيها تعاليق متحمسة مع تشكّكات تقنية: واش فعلاً عندنا موديل مدرَّب خصيصاً للهجوم؟ ولا غير إعادة تغليف ديال موديلات عامة وتعليمات (prompts) ملتوية؟ هاد السؤال مركزي حيث بزاف ديال “الأدوات الإجرامية بالذكاء الاصطناعي” كيخرجو فالأصل من نفس البنية العمومية مع طبقة ديال تسويق وصور جذابة.
الخبراء فالأمن السيبراني كيحددو ثلاث مخاطر رئيسية :
التطبيع التجاري: تغليف حوايج قدام (كِتات فيشنغ، سكريبتات بسيطة) فواجهة دردشة يسهل يجيب ناس مبتدئين للسوق السوداء. المخاطرة الذاتية: اللي كيتعامل مع خدمة مجهولة يقدر يسرّب بلا قصد معطيات على البنية ديالو ويتعرض لسرقة أو نصب. تسريع الإيقاع: حتى إلا الجودة ناقصة، توليد نسخ متعددة من رسائل احتيالية كيختصر الوقت وكيكبر حجم المحاولات. الخبراء فالأمن السيبراني كيحددو ثلاث مخاطر رئيسية :
في المقابل، الفرق اللي كتراقب التهديدات كتشدد على التمييز بين الضجيج الإعلامي والأثر الواقعي: واش شفنا فعلاً تبديل جذري فأساليب الهجوم ولا غير توسيع طفيف لدائرة المبتدئين؟ لحد الآن، Evil-GPT كيبان رمز واحد الطرند: “سرد صناعي” كيخلاط ابتكار محدود مع إعادة تدوير وأوهام تجارية. المهمة قدّام الباحثين والمستخدمين هي الوعي: أي أداة تدعي تجاوز الحماية ممكن تكون فحد ذاتها فخ أو قناة ابتزاز، واستعمالها كيعرّض صاحبها لمتابعات قانونية خطيرة.