الشحن السريع: BYD مستعدة لتحويل استخدام السيارات الكهربائية في المغرب
تُعتبر ستلا لي، المعروفة بلقب "ملكة السيارة الكهربائية"، شخصية بارزة في صناعة السيارات العالمية. مع ما يقرب من ثلاثين عامًا من الخبرة في BYD، قادت الشركة لتصبح الرقم واحد عالميًا في مبيعات السيارات الكهربائية والهجينة القابلة للشحن، مع وجودها في أكثر من 100 دولة. في المغرب، تبرز BYD كفاعل رئيسي بفضل شراكتها مع Auto Nejma، التي يديرها عادل بناني.
خلال النقاش، تناولت ستلا لي بروتوكول الاتفاق الموقّع في عام 2017 لإنشاء نظام بيئي لصناعة النقل الكهربائي في المغرب، والذي لم يُحقق. ومع ذلك، أكدت أن البلاد تظل مركزًا استراتيجيًا نحو إفريقيا وجنوب أوروبا، مما يفتح المجال لإمكانية إنشاء مصنع في المستقبل. حاليًا، تتركز أولويات BYD على تطوير بنية تحتية لشحن سريع. وأوضحت ستلا لي: "نريد تقديم تقنية الشحن السريع القادرة على تحويل استخدام السيارات الكهربائية"، مما يسمح بمدى يصل إلى 400 كم في خمس دقائق فقط من الشحن.
تخطط BYD أيضًا لتركيب محطات شحن فائقة السرعة تضم بطاريات تخزين وألواح شمسية، بهدف تقليل القلق المرتبط بمدى السيارات الكهربائية. وأكدت ستلا لي أن الهدف هو تقديم بدائل متاحة للديزل، مع سيارات كهربائية تحقق وفورات كبيرة. مع أكثر من 70% من أسطول السيارات المغربي يعمل بالديزل، تبدو الانتقال إلى الكهرباء أمرًا لا مفر منه. يمكن أن تلعب تقنية DM i الهجينة القابلة للشحن من BYD دورًا رئيسيًا في هذه التحول.
أكدت هذه المائدة المستديرة التزام BYD الاستراتيجي بالمغرب، سواء كسوق أو كمركز أفريقي. مع مشاريع صناعية محتملة وابتكارات تكنولوجية، أصبح المغرب الآن أرضًا مميزة لتوسع هذا العملاق العالمي في مجال التنقل الكهربائي.
خلال النقاش، تناولت ستلا لي بروتوكول الاتفاق الموقّع في عام 2017 لإنشاء نظام بيئي لصناعة النقل الكهربائي في المغرب، والذي لم يُحقق. ومع ذلك، أكدت أن البلاد تظل مركزًا استراتيجيًا نحو إفريقيا وجنوب أوروبا، مما يفتح المجال لإمكانية إنشاء مصنع في المستقبل. حاليًا، تتركز أولويات BYD على تطوير بنية تحتية لشحن سريع. وأوضحت ستلا لي: "نريد تقديم تقنية الشحن السريع القادرة على تحويل استخدام السيارات الكهربائية"، مما يسمح بمدى يصل إلى 400 كم في خمس دقائق فقط من الشحن.
تخطط BYD أيضًا لتركيب محطات شحن فائقة السرعة تضم بطاريات تخزين وألواح شمسية، بهدف تقليل القلق المرتبط بمدى السيارات الكهربائية. وأكدت ستلا لي أن الهدف هو تقديم بدائل متاحة للديزل، مع سيارات كهربائية تحقق وفورات كبيرة. مع أكثر من 70% من أسطول السيارات المغربي يعمل بالديزل، تبدو الانتقال إلى الكهرباء أمرًا لا مفر منه. يمكن أن تلعب تقنية DM i الهجينة القابلة للشحن من BYD دورًا رئيسيًا في هذه التحول.
أكدت هذه المائدة المستديرة التزام BYD الاستراتيجي بالمغرب، سواء كسوق أو كمركز أفريقي. مع مشاريع صناعية محتملة وابتكارات تكنولوجية، أصبح المغرب الآن أرضًا مميزة لتوسع هذا العملاق العالمي في مجال التنقل الكهربائي.