في مدينة الجديدة، واصلت مؤسسة محمد السادس لعمال وموظفي قطاع التربية والتعليم جهودها النوعية لتعزيز العمل الاجتماعي وتقوية النسيج المجتمعي، من خلال سلسلة مبادرات شملت التعليم، الصحة، الترفيه، ودعم الفئات الهشة. هذه المشاريع تُترجم التزام المؤسسة برؤية ملكية تروم الارتقاء بالعنصر البشري وتعزيز التماسك الاجتماعي.
ومن خلال أنشطة القرب، استطاعت المؤسسة أن تتحول إلى فاعل تنموي حقيقي، يُسهم في تحسين جودة الحياة للأسر، خاصة المنتمية إلى الفئات المتوسطة والمحدودة الدخل. ويُنتظر أن يتم تعميم هذه المبادرات النموذجية على مدن أخرى لما لها من وقع ملموس.
ومن خلال أنشطة القرب، استطاعت المؤسسة أن تتحول إلى فاعل تنموي حقيقي، يُسهم في تحسين جودة الحياة للأسر، خاصة المنتمية إلى الفئات المتوسطة والمحدودة الدخل. ويُنتظر أن يتم تعميم هذه المبادرات النموذجية على مدن أخرى لما لها من وقع ملموس.