وتميزت الأمسية بعروض موسيقية وشعرية مستوحاة من الطبيعة، بالإضافة إلى ورش عمل تُعرف الحضور بعملية تقطير زهر البرتقال واستخداماته التقليدية في صناعة العطور والمأكولات. يُعد هذا الاحتفال فرصة لإحياء هذا التقليد ونقله للأجيال القادمة، مع تعزيز مكانة مراكش كمركز ثقافي يحتفي بالتراث المغربي الأصيل.