في تجسيد قوي للديبلوماسية الروحية المغربية، مثل رئيس الحكومة عزيز أخنوش صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، في حفل تنصيب البابا ليون الرابع عشر بالفاتيكان. ويعكس هذا الحضور الرفيع المكانة الخاصة التي تحظى بها المملكة المغربية على الساحة الدولية، ودورها الرائد في تعزيز قيم الحوار بين الأديان والتعايش بين الشعوب.
المغرب، بصفته بلداً يُعدّ جسرًا بين إفريقيا وأوروبا والعالم العربي، يواصل ترسيخ مكانته كفاعل أساسي في بناء السلام الروحي العالمي، مستنداً في ذلك إلى المرجعية الدينية المعتدلة التي يتبناها بقيادة أمير المؤمنين، وتاريخ طويل من التعايش بين المسلمين واليهود والمسيحيين.
المغرب، بصفته بلداً يُعدّ جسرًا بين إفريقيا وأوروبا والعالم العربي، يواصل ترسيخ مكانته كفاعل أساسي في بناء السلام الروحي العالمي، مستنداً في ذلك إلى المرجعية الدينية المعتدلة التي يتبناها بقيادة أمير المؤمنين، وتاريخ طويل من التعايش بين المسلمين واليهود والمسيحيين.