شهدت العاصمة الرباط توقيع اتفاقيتين جديدتين لدعم قطاع الألعاب الإلكترونية في المغرب، في خطوة تؤكد الطموح الوطني لتعزيز مكانة المملكة في هذه الصناعة الرقمية المتقدمة.
تهدف الاتفاقيتان إلى تحفيز الابتكار، تعزيز التكوين المتخصص، ودعم إنشاء شركات ناشئة في مجال تطوير الألعاب، مع التركيز على تمكين الشباب المغربي من اقتحام هذا المجال الواعد.
ويأتي هذا التوجه في وقت يعرف فيه العالم طفرة هائلة في صناعة الألعاب، ما يجعل من الضروري للمغرب الاستثمار في هذا القطاع، ليس فقط كمجال ترفيهي، بل كاقتصاد قائم بذاته يجمع بين الإبداع، التكنولوجيا، والربحية.
توقيع هذه الشراكات يفتح الباب أمام احتضان طاقات شابة مبدعة وتوفير بيئة حاضنة للمشاريع، عبر حاضنات أعمال، ورشات تكوينية، وشبكات تعاون دولية.
تهدف الاتفاقيتان إلى تحفيز الابتكار، تعزيز التكوين المتخصص، ودعم إنشاء شركات ناشئة في مجال تطوير الألعاب، مع التركيز على تمكين الشباب المغربي من اقتحام هذا المجال الواعد.
ويأتي هذا التوجه في وقت يعرف فيه العالم طفرة هائلة في صناعة الألعاب، ما يجعل من الضروري للمغرب الاستثمار في هذا القطاع، ليس فقط كمجال ترفيهي، بل كاقتصاد قائم بذاته يجمع بين الإبداع، التكنولوجيا، والربحية.
توقيع هذه الشراكات يفتح الباب أمام احتضان طاقات شابة مبدعة وتوفير بيئة حاضنة للمشاريع، عبر حاضنات أعمال، ورشات تكوينية، وشبكات تعاون دولية.