اجتاحت مواقع التواصل موجة جديدة من الفيديوهات المزيفة المصممة بواسطة الذكاء الاصطناعي، تحاكي أسلوب وصورة الثمانينيات بدقة تثير إعجاب المستخدمين وحنينهم لتلك الحقبة.
هذه الظاهرة، التي يطلق عليها البعض "الحنين الاصطناعي"، فتحت نقاشات واسعة حول حدود الإبداع وتهديدات التزييف العميق، إضافة إلى تساؤلات حول الذاكرة الجماعية وكيف يمكن للتقنيات الحديثة إعادة تشكيل الماضي أو اختراعه بالكامل.
ويرى متخصصون أن هذا الحنين المتخيّل قد يصبح جزءاً من الثقافة الرقمية الجديدة، لكنه يطرح أيضاً تحديات أخلاقية تتعلق بالتمييز بين الحقيقي والمصطنع.
هذه الظاهرة، التي يطلق عليها البعض "الحنين الاصطناعي"، فتحت نقاشات واسعة حول حدود الإبداع وتهديدات التزييف العميق، إضافة إلى تساؤلات حول الذاكرة الجماعية وكيف يمكن للتقنيات الحديثة إعادة تشكيل الماضي أو اختراعه بالكامل.
ويرى متخصصون أن هذا الحنين المتخيّل قد يصبح جزءاً من الثقافة الرقمية الجديدة، لكنه يطرح أيضاً تحديات أخلاقية تتعلق بالتمييز بين الحقيقي والمصطنع.