ودخل “أسود الأطلس” اللقاء بعزيمة واضحة على الحسم، حيث أنهى الشوط الأول متقدمًا بهدفين نظيفين، حملا توقيع كل من أيوب الكعبي في الدقيقة التاسعة، وإبراهيم دياز في الدقيقة السابعة والعشرين، في شوط عرف سيطرة مغربية واضحة وفعالية هجومية عالية.
وفي الشوط الثاني، واصل المنتخب الوطني ضغطه، ليعود أيوب الكعبي لممارسة هوايته المفضلة، بتسجيل هدف رائع عبر ضربة مقصية في الدقيقة الخمسين، مؤكّدًا تفوق العناصر الوطنية وحاسمًا نتيجة المباراة بثلاثية نظيفة.
وبهذا الانتصار، رفع المنتخب المغربي رصيده إلى سبع نقاط، ليؤكد تأهله في صدارة المجموعة الأولى، بعدما حقق الفوز في الجولة الأولى على منتخب جزر القمر بهدفين دون رد، وتعادل في الجولة الثانية أمام المنتخب المالي بهدف لمثله.
وفي المباراة الأخرى عن نفس الجولة، ضمن المنتخب المالي بدوره بطاقة العبور إلى دور ثمن النهائي، عقب تعادله السلبي أمام منتخب جزر القمر، ليحتل المركز الثاني في المجموعة.
وفي الشوط الثاني، واصل المنتخب الوطني ضغطه، ليعود أيوب الكعبي لممارسة هوايته المفضلة، بتسجيل هدف رائع عبر ضربة مقصية في الدقيقة الخمسين، مؤكّدًا تفوق العناصر الوطنية وحاسمًا نتيجة المباراة بثلاثية نظيفة.
وبهذا الانتصار، رفع المنتخب المغربي رصيده إلى سبع نقاط، ليؤكد تأهله في صدارة المجموعة الأولى، بعدما حقق الفوز في الجولة الأولى على منتخب جزر القمر بهدفين دون رد، وتعادل في الجولة الثانية أمام المنتخب المالي بهدف لمثله.
وفي المباراة الأخرى عن نفس الجولة، ضمن المنتخب المالي بدوره بطاقة العبور إلى دور ثمن النهائي، عقب تعادله السلبي أمام منتخب جزر القمر، ليحتل المركز الثاني في المجموعة.
ويبعث هذا الفوز رسائل طمأنة قوية للجماهير المغربية حول جاهزية “أسود الأطلس” لخوض الأدوار الإقصائية بثقة وطموح كبيرين، في ظل الأداء المتوازن والانضباط التكتيكي الذي أبان عنه المنتخب خلال دور المجموعات، ما يعزز آمال المنافسة على اللقب القاري على أرض المغرب.