وتهدف هذه العملية إلى دعم 2300 تلميذًا وتلميذة في مدارس محافظة القدس، بميزانية تبلغ 125 ألف دولار أمريكي، ممولة بدعم من مؤسسات مغربية. واستفاد اليوم 150 طفلًا وطفلة من القرية، حيث استقبلوا حقائبهم المدرسية وسط أجواء من الفرح والتضامن، في لحظات عكست روح المحبة والتآزر الاجتماعي.
وتندرج هذه المبادرة في إطار جهود الوكالة لتخفيف الأعباء عن العائلات المقدسية المحتاجة، وتمكينها من توفير الشروط الضرورية لتحسين ظروف تمدرس أبنائها. ويؤكد هذا الدعم استمرار وكالة بيت مال القدس الشريف في الوقوف مع الفلسطينيين في كافة الظروف، سواء في الشدائد أو أيام الرخاء.
وفي هذا السياق، أعربت نوال بركات، رئيسة جمعية النبي صموئيل، عن امتنانها للملك محمد السادس على دعمه المتواصل لسكان القدس، مشيدة بالمبادرة التي تقدمها الوكالة للقرية، بما في ذلك الدعم النفسي والمادي للطلاب. وقالت إن هذه اللفتة الإنسانية تمثل دعمًا مهمًا للتلاميذ مع بداية العام الدراسي.
من جهته، أوضح إسماعيل الرملي، المكلف بمشاريع الوكالة في القدس، أن العملية تشمل تزويد التلاميذ بـحقائب مدرسية مجهزة بالقرطاسية والأدوات المدرسية الأساسية وعدد من الدعائم البيداغوجية، بما يسهم في تحسين تجربة التعلم والتحصيل الدراسي للأطفال في القدس، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها المدينة والقرى المحيطة بها.
وتعكس هذه المبادرة التزام وكالة بيت مال القدس الشريف بدعم التعليم وتمكين الأجيال الفلسطينية من مواصلة دراستهم في ظروف أفضل، ضمن سلسلة مشاريع مستمرة تهدف إلى تعزيز الصمود والتضامن مع سكان القدس.
وتندرج هذه المبادرة في إطار جهود الوكالة لتخفيف الأعباء عن العائلات المقدسية المحتاجة، وتمكينها من توفير الشروط الضرورية لتحسين ظروف تمدرس أبنائها. ويؤكد هذا الدعم استمرار وكالة بيت مال القدس الشريف في الوقوف مع الفلسطينيين في كافة الظروف، سواء في الشدائد أو أيام الرخاء.
وفي هذا السياق، أعربت نوال بركات، رئيسة جمعية النبي صموئيل، عن امتنانها للملك محمد السادس على دعمه المتواصل لسكان القدس، مشيدة بالمبادرة التي تقدمها الوكالة للقرية، بما في ذلك الدعم النفسي والمادي للطلاب. وقالت إن هذه اللفتة الإنسانية تمثل دعمًا مهمًا للتلاميذ مع بداية العام الدراسي.
من جهته، أوضح إسماعيل الرملي، المكلف بمشاريع الوكالة في القدس، أن العملية تشمل تزويد التلاميذ بـحقائب مدرسية مجهزة بالقرطاسية والأدوات المدرسية الأساسية وعدد من الدعائم البيداغوجية، بما يسهم في تحسين تجربة التعلم والتحصيل الدراسي للأطفال في القدس، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها المدينة والقرى المحيطة بها.
وتعكس هذه المبادرة التزام وكالة بيت مال القدس الشريف بدعم التعليم وتمكين الأجيال الفلسطينية من مواصلة دراستهم في ظروف أفضل، ضمن سلسلة مشاريع مستمرة تهدف إلى تعزيز الصمود والتضامن مع سكان القدس.