ويُعتبر فيلم "كرايمر فرسس كرايمر" (1979) من أبرز أعمال بينتون، حيث يسرد قصة طلاق زوجين يتنافسان على حضانة ابنهما. حقق الفيلم نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر وفاز بخمس جوائز أوسكار، بما في ذلك أفضل فيلم وأفضل مخرج وأفضل سيناريو مقتبس لبينتون. كما حصل داستن هوفمان على جائزة أفضل ممثل، وميريل ستريب على جائزة أفضل ممثلة بدور ثانوي.
كان بينتون معجبًا بأفلام الموجة الجديدة الفرنسية، واعتبرته صحيفة "نيويورك تايمز" وريثًا للمخرج الفرنسي فرنسوا تروفو. وقد عُرض على تروفو في البداية إخراج فيلم "كرايمر فرسس كرايمر"، لكن بينتون هو من تولى المهمة في النهاية.
وُلد بينتون في ولاية تكساس وأثبت نفسه في هوليوود من خلال مشاركته في كتابة سيناريو فيلم "بوني أند كلايد" (1967)، الذي تناول قصة الثنائي الشهير بسرقة البنوك في الثلاثينيات. كما أخرج فيلم "بلايسز إن ذي هارت" (1984)، الذي يروي قصة أرملة من تكساس تكافح خلال فترة الكساد الكبير.
ورغم أن بينتون أخرج حوالي عشرة أفلام روائية فقط، إلا أنه كان يحظى باحترام كبير في هوليوود لموهبته وتواضعه. وقد صرح في مناسبات سابقة بأنه لا يعتبر نفسه من المخرجين الذين يعرفون كيف يستخرجون أفضل ما لدى الممثلين، مما يعكس تواضعه وواقعيته.
وترك بينتون خلفه إرثًا سينمائيًا مميزًا وابنًا واحدًا، بعد وفاة زوجته سالي في عام 2023. سيظل اسمه محفورًا في تاريخ السينما كواحد من المبدعين الذين أثروا في هذا الفن بشدة.
كان بينتون معجبًا بأفلام الموجة الجديدة الفرنسية، واعتبرته صحيفة "نيويورك تايمز" وريثًا للمخرج الفرنسي فرنسوا تروفو. وقد عُرض على تروفو في البداية إخراج فيلم "كرايمر فرسس كرايمر"، لكن بينتون هو من تولى المهمة في النهاية.
وُلد بينتون في ولاية تكساس وأثبت نفسه في هوليوود من خلال مشاركته في كتابة سيناريو فيلم "بوني أند كلايد" (1967)، الذي تناول قصة الثنائي الشهير بسرقة البنوك في الثلاثينيات. كما أخرج فيلم "بلايسز إن ذي هارت" (1984)، الذي يروي قصة أرملة من تكساس تكافح خلال فترة الكساد الكبير.
ورغم أن بينتون أخرج حوالي عشرة أفلام روائية فقط، إلا أنه كان يحظى باحترام كبير في هوليوود لموهبته وتواضعه. وقد صرح في مناسبات سابقة بأنه لا يعتبر نفسه من المخرجين الذين يعرفون كيف يستخرجون أفضل ما لدى الممثلين، مما يعكس تواضعه وواقعيته.
وترك بينتون خلفه إرثًا سينمائيًا مميزًا وابنًا واحدًا، بعد وفاة زوجته سالي في عام 2023. سيظل اسمه محفورًا في تاريخ السينما كواحد من المبدعين الذين أثروا في هذا الفن بشدة.