وقبل موعد ولادتها بأيام، جرى نقل خديجة من دوار أسلن إلى دار الأمومة بإغرم نوڭدال من قبل المصالح المختصة، في إطار تدابير احترازية تهدف إلى ضمان التكفل الطبي الملائم بالأمهات الحوامل، وتوفير شروط الإقامة والمتابعة والعناية الصحية اللازمة لهن ولأطفالهن حديثي الولادة.
ويأتي هذا الإجراء في سياق تجنيب النساء الحوامل بالمنطقة مشقة التنقل وصعوبته، خاصة في ظل مخاطر انقطاع الطرق بسبب تساقط الثلوج يوم الولادة، وهو ما يبرز أهمية سياسة القرب في الخدمات الصحية بالمناطق الجبلية.
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عبّرت خديجة، وهي في عقدها الثالث، عن بالغ سعادتها وارتياحها لحفاوة الاستقبال ومهنية الطواقم الطبية والتمريضية، منوهة بجودة التجهيزات ونظافة هذه البنية الصحية التي تشكل متنفساً حقيقياً لساكنة المنطقة.
وتشهد جماعة إغرم نوكدال، الواقعة على بعد نحو 90 كيلومتراً عن مدينة ورزازات، على غرار باقي جماعات الإقليم، تساقطات ثلجية مهمة، في وقت تواصل فيه السلطات المحلية، بتنسيق مع مختلف المصالح المعنية، تقديم الدعم والمواكبة للمواطنين، لاسيما النساء الحوامل والفئات الهشة.
وفي السياق ذاته، تظل فرق التدخل في حالة استنفار دائم لضمان انسيابية حركة المرور، خصوصاً على المحاور الطرقية المتأثرة بتساقط الثلوج، ومن بينها محور إغرم نوڭدال – تيزي نتيشكا، الذي يعد من أبرز المقاطع الطرقية الحيوية بالإقليم.
ويُذكر أن اللجنة الإقليمية لليقظة الخاصة بمواجهة آثار موجة البرد بورزازات عقدت، مؤخراً، اجتماعاً ترأسه عامل الإقليم عبد الله جاحظ، خُصص لبحث التدابير الاستباقية الكفيلة بالتخفيف من آثار موجة البرد والتساقطات الثلجية، وتعزيز جاهزية مختلف المتدخلين لضمان سلامة الساكنة واستمرارية الخدمات الأساسية.
ويأتي هذا الإجراء في سياق تجنيب النساء الحوامل بالمنطقة مشقة التنقل وصعوبته، خاصة في ظل مخاطر انقطاع الطرق بسبب تساقط الثلوج يوم الولادة، وهو ما يبرز أهمية سياسة القرب في الخدمات الصحية بالمناطق الجبلية.
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عبّرت خديجة، وهي في عقدها الثالث، عن بالغ سعادتها وارتياحها لحفاوة الاستقبال ومهنية الطواقم الطبية والتمريضية، منوهة بجودة التجهيزات ونظافة هذه البنية الصحية التي تشكل متنفساً حقيقياً لساكنة المنطقة.
وتشهد جماعة إغرم نوكدال، الواقعة على بعد نحو 90 كيلومتراً عن مدينة ورزازات، على غرار باقي جماعات الإقليم، تساقطات ثلجية مهمة، في وقت تواصل فيه السلطات المحلية، بتنسيق مع مختلف المصالح المعنية، تقديم الدعم والمواكبة للمواطنين، لاسيما النساء الحوامل والفئات الهشة.
وفي السياق ذاته، تظل فرق التدخل في حالة استنفار دائم لضمان انسيابية حركة المرور، خصوصاً على المحاور الطرقية المتأثرة بتساقط الثلوج، ومن بينها محور إغرم نوڭدال – تيزي نتيشكا، الذي يعد من أبرز المقاطع الطرقية الحيوية بالإقليم.
ويُذكر أن اللجنة الإقليمية لليقظة الخاصة بمواجهة آثار موجة البرد بورزازات عقدت، مؤخراً، اجتماعاً ترأسه عامل الإقليم عبد الله جاحظ، خُصص لبحث التدابير الاستباقية الكفيلة بالتخفيف من آثار موجة البرد والتساقطات الثلجية، وتعزيز جاهزية مختلف المتدخلين لضمان سلامة الساكنة واستمرارية الخدمات الأساسية.