وجال الوزير مختلف أقسام وأروقة المستشفى، حيث وقف على حجم النقائص التي تعاني منها المؤسسة الصحية، سواء على مستوى نقص الأطر الطبية وشبه الطبية، أو الأعطاب التي طالت بعض التجهيزات والأجهزة الحيوية.
وتأتي هذه الزيارة بعد الوقفة الاحتجاجية التي نظمها المئات من المواطنين، يوم الأحد الماضي، أمام بوابة المستشفى، رافعين شعارات غاضبة تطالب بتدخل عاجل من الوزارة والسلطات المختصة لتحسين ظروف الاستقبال والعلاج، وضمان توفير الموارد البشرية والأدوية الأساسية.
وأكد المحتجون أن الوضع الحالي لم يعد مقبولاً، إذ إن غياب الأطر الطبية الكافية وتعطل بعض المعدات يؤدي إلى تفاقم معاناة المرضى، خاصة في الحالات الاستعجالية، التي تنتهي أحياناً بمآسٍ بعدم القدرة على إنقاذ أرواح محتاجة للتدخل الفوري.
وتعكس هذه الزيارة الحكومية حجم الضغط الذي يعيشه قطاع الصحة بالمنطقة، وسط مطالب بضرورة اتخاذ إجراءات عملية وسريعة لإعادة الثقة في المستشفى وضمان خدمات صحية لائقة للمواطنين.
وتأتي هذه الزيارة بعد الوقفة الاحتجاجية التي نظمها المئات من المواطنين، يوم الأحد الماضي، أمام بوابة المستشفى، رافعين شعارات غاضبة تطالب بتدخل عاجل من الوزارة والسلطات المختصة لتحسين ظروف الاستقبال والعلاج، وضمان توفير الموارد البشرية والأدوية الأساسية.
وأكد المحتجون أن الوضع الحالي لم يعد مقبولاً، إذ إن غياب الأطر الطبية الكافية وتعطل بعض المعدات يؤدي إلى تفاقم معاناة المرضى، خاصة في الحالات الاستعجالية، التي تنتهي أحياناً بمآسٍ بعدم القدرة على إنقاذ أرواح محتاجة للتدخل الفوري.
وتعكس هذه الزيارة الحكومية حجم الضغط الذي يعيشه قطاع الصحة بالمنطقة، وسط مطالب بضرورة اتخاذ إجراءات عملية وسريعة لإعادة الثقة في المستشفى وضمان خدمات صحية لائقة للمواطنين.
بقلم هند الدبالي