وجاء ذلك في تصريح أدلى به لوكالة المغرب العربي للأنباء، على هامش حفل الاستقبال الذي نظمته سفارة المملكة المغربية في مدريد، مساء الأربعاء، بمناسبة الذكرى الـ26 لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس على عرش أسلافه المنعمين.
وأبرز الوزير الإسباني أن هذه العلاقات تحظى بـأهمية خاصة على المستويين الثنائي والدولي، لما تتميز به من طابع استثنائي واستراتيجي، مضيفًا أنها تشكل نموذجًا يحتذى به في مختلف أوجه التعاون بين دولتين جارتين ترتبطان بروابط تاريخية وإنسانية واقتصادية عميقة.
وأشار مارلاسكا إلى أن تطور العلاقات الثنائية خلال السنوات الأخيرة كان لافتًا، حيث شهدت دينامية قوية في عدد من المجالات الحيوية، وفي مقدمتها مكافحة الهجرة غير النظامية، ومحاربة الإرهاب الدولي، والتصدي للشبكات الإجرامية المنظمة، مشيدًا بفعالية ونجاعة التنسيق الأمني واللوجستي بين البلدين.
وفي هذا السياق، أشاد المسؤول الإسباني بالنجاح الباهر الذي حققته عملية “مرحبا 2025”، معتبرًا إياها نموذجًا للتعاون الثنائي المتكامل، حيث عبّر عن تقديره لـ"العمل الاستثنائي" الذي قامت به السلطات المغربية والإسبانية لضمان مرور العملية في ظروف مثالية.
وعلى صعيد آخر، تحدث مارلاسكا عن التعاون المتقدم بين الرباط ومدريد في الإعداد المشترك لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، إلى جانب البرتغال، مؤكدًا أن الملف الثلاثي يعكس انسجامًا متزايدًا وتفاهمًا عميقًا بين البلدان الثلاثة، وأنه يتم العمل بكل جدية من أجل تنظيم نسخة ناجحة تليق بمكانة الشركاء الثلاثة على الساحة الدولية.
وأبرز الوزير الإسباني أن هذه العلاقات تحظى بـأهمية خاصة على المستويين الثنائي والدولي، لما تتميز به من طابع استثنائي واستراتيجي، مضيفًا أنها تشكل نموذجًا يحتذى به في مختلف أوجه التعاون بين دولتين جارتين ترتبطان بروابط تاريخية وإنسانية واقتصادية عميقة.
وأشار مارلاسكا إلى أن تطور العلاقات الثنائية خلال السنوات الأخيرة كان لافتًا، حيث شهدت دينامية قوية في عدد من المجالات الحيوية، وفي مقدمتها مكافحة الهجرة غير النظامية، ومحاربة الإرهاب الدولي، والتصدي للشبكات الإجرامية المنظمة، مشيدًا بفعالية ونجاعة التنسيق الأمني واللوجستي بين البلدين.
وفي هذا السياق، أشاد المسؤول الإسباني بالنجاح الباهر الذي حققته عملية “مرحبا 2025”، معتبرًا إياها نموذجًا للتعاون الثنائي المتكامل، حيث عبّر عن تقديره لـ"العمل الاستثنائي" الذي قامت به السلطات المغربية والإسبانية لضمان مرور العملية في ظروف مثالية.
وعلى صعيد آخر، تحدث مارلاسكا عن التعاون المتقدم بين الرباط ومدريد في الإعداد المشترك لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، إلى جانب البرتغال، مؤكدًا أن الملف الثلاثي يعكس انسجامًا متزايدًا وتفاهمًا عميقًا بين البلدان الثلاثة، وأنه يتم العمل بكل جدية من أجل تنظيم نسخة ناجحة تليق بمكانة الشركاء الثلاثة على الساحة الدولية.
ويعكس هذا التصريح الإسباني، وفق عدد من المتابعين، روح الانفتاح والثقة المتبادلة التي باتت تطبع العلاقات المغربية الإسبانية، والتي تجاوزت فترات التوتر السابقة نحو شراكة استراتيجية تقوم على المصالح المشتركة والتعاون المتبادل في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية.