وأشار الوزير إلى أن دعم الإنتاج الإعلامي الوطني وتقوية النموذج الاقتصادي لمؤسسات الصحافة يشكلان محور اهتمام الوزارة، مع الاستمرار في مراجعة قانون الصحافة والنشر وتقديم تدريبات للصحفيين حول مكافحة الأخبار الزائفة، بالإضافة إلى تنظيم برامج متخصصة في الصحافة الرياضية على المستوى الوطني والإقليمي. كما سيتم إعادة هيكلة القطاع السمعي البصري العام، عبر وضع دفاتر شروط جديدة لكل من SNRT، Soread 2M، Medi 1 TV، Medi 1 Radio، وإعداد عقد برنامج بين الدولة وهذه المؤسسات.
وفيما يخص الوكالة المغربية للأنباء (MAP)، أكد الوزير على استعداد الوكالة لخطوة نوعية نحو الرقمنة والذكاء الاصطناعي، من خلال تطوير منصات رقمية جديدة، إطلاق تطبيق موحد للهواتف المحمولة، وتعزيز إجراءات الأمن السيبراني ومراقبة التهديدات على الشبكة العميقة.
أما على صعيد الشباب، فتركز الوزارة على برامج الإدماج الاقتصادي والاجتماعي، من خلال دعم التكوين المهني، التشغيل الذاتي، وريادة الأعمال، إضافة إلى تعزيز قيم المواطنة والمشاركة والتطوع. وستشمل الخطة تحديث وتجهيز المؤسسات الشبابية على الصعيد الجهوي، وإنجاز مراكز للاستجمام وصالات للمستفيدين بالتعاون مع القطاعين العام والخاص.
وفي المجال الثقافي، تهدف الوزارة إلى جعل الثقافة رافعة للتنمية البشرية، مع التركيز على حماية وتثمين التراث، دعم الكتاب والقراءة العامة، تبسيط الإجراءات الإدارية، ورقمنة القطاع. كما يشمل البرنامج تطوير البنية التحتية الثقافية وتعزيز الدبلوماسية الثقافية المغربية. وستواصل الوزارة الجهود للحفاظ على التراث اللامادي عبر الشراكة مع اليونسكو والتعاون مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية (OMPI)، مع إدراج عناصر جديدة من التراث المغربي لدى المؤسسات الدولية.
بهذه المبادرات، يسعى المغرب إلى تعزيز مكانته كبلد متسامح ومتعدد الثقافات، مع دعم الابتكار، الإدماج الاجتماعي، وتنمية الموارد البشرية للشباب، وجعل الثقافة والإعلام محركاً رئيسياً للتنمية الوطنية.
وفيما يخص الوكالة المغربية للأنباء (MAP)، أكد الوزير على استعداد الوكالة لخطوة نوعية نحو الرقمنة والذكاء الاصطناعي، من خلال تطوير منصات رقمية جديدة، إطلاق تطبيق موحد للهواتف المحمولة، وتعزيز إجراءات الأمن السيبراني ومراقبة التهديدات على الشبكة العميقة.
أما على صعيد الشباب، فتركز الوزارة على برامج الإدماج الاقتصادي والاجتماعي، من خلال دعم التكوين المهني، التشغيل الذاتي، وريادة الأعمال، إضافة إلى تعزيز قيم المواطنة والمشاركة والتطوع. وستشمل الخطة تحديث وتجهيز المؤسسات الشبابية على الصعيد الجهوي، وإنجاز مراكز للاستجمام وصالات للمستفيدين بالتعاون مع القطاعين العام والخاص.
وفي المجال الثقافي، تهدف الوزارة إلى جعل الثقافة رافعة للتنمية البشرية، مع التركيز على حماية وتثمين التراث، دعم الكتاب والقراءة العامة، تبسيط الإجراءات الإدارية، ورقمنة القطاع. كما يشمل البرنامج تطوير البنية التحتية الثقافية وتعزيز الدبلوماسية الثقافية المغربية. وستواصل الوزارة الجهود للحفاظ على التراث اللامادي عبر الشراكة مع اليونسكو والتعاون مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية (OMPI)، مع إدراج عناصر جديدة من التراث المغربي لدى المؤسسات الدولية.
بهذه المبادرات، يسعى المغرب إلى تعزيز مكانته كبلد متسامح ومتعدد الثقافات، مع دعم الابتكار، الإدماج الاجتماعي، وتنمية الموارد البشرية للشباب، وجعل الثقافة والإعلام محركاً رئيسياً للتنمية الوطنية.