أهداف اللقاء
اللقاء، الذي تم تنظيمه بشراكة مع المركز الجهوي للاستثمار لطنجة-تطوان-الحسيمة، ركز على تعزيز الروابط مع الجالية المغربية المقيمة بالخارج من خلال تحسين جودة الخدمات الإدارية وتبسيط الإجراءات عبر اعتماد الرقمنة كوسيلة فعالة لتحقيق السرعة والكفاءة والقرب.
التفاعل المباشر مع الجالية
تميز الحدث بعقد لقاءات مباشرة بين المسؤولين وأفراد الجالية المغربية بالخارج، حيث تم الاستماع إلى تطلعاتهم وملاحظاتهم حول الخدمات المقدمة لهم. كما تم استعراض الجهود المبذولة لتسهيل تعاملاتهم الإدارية وتوفير حلول مبتكرة عبر الرقمنة.
دور الرقمنة في تحسين الخدمات
أكد أمين الحارثي، مدير قطب التحفيز الاقتصادي والعرض الترابي بالمجلس الجهوي للاستثمار، أن الرقمنة تشكل رافعة أساسية لتحسين الخدمات المقدمة للمغاربة المقيمين بالخارج. وشدد على أهمية تبني التكنولوجيا الحديثة لتسهيل الولوج إلى المعلومات وتعزيز التواصل بين الجالية والمؤسسات الوطنية.
مشاركة واسعة من المؤسسات الوطنية
عرف اللقاء مشاركة ممثلين عن عدة مؤسسات وقطاعات، منها وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، الوكالة الحضرية لطنجة، الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، مؤسسة وسيط المملكة، إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة، والمديرية العامة للضرائب. وقدمت هذه المؤسسات عروضًا حول خدماتها ومبادراتها الموجهة للمغاربة المقيمين بالخارج، مع التركيز على مشاريع الرقمنة التي تهدف إلى تحسين جودة الخدمات وتسهيل الوصول إليها.
اليوم الوطني للمهاجر: فرصة لتعزيز الروابط
يعد اليوم الوطني للمهاجر مناسبة لتعزيز الروابط بين المغرب ومواطنيه المقيمين بالخارج. كما يمثل فرصة لتثمين مساهماتهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمملكة، وإبراز أهمية الجالية المغربية كجزء لا يتجزأ من المجتمع المغربي.
ويشكل ورش الرقمنة خطوة هامة نحو تحسين الخدمات المقدمة للمغاربة المقيمين بالخارج، ويعكس التزام المغرب بتوفير حلول مبتكرة تلبي احتياجاتهم وتطلعاتهم. ومع استمرار هذه المبادرات، يبقى تعزيز الروابط مع الجالية المغربية بالخارج هدفًا استراتيجيًا يعكس رؤية المملكة في تحقيق التنمية المستدامة والشاملة.
اللقاء، الذي تم تنظيمه بشراكة مع المركز الجهوي للاستثمار لطنجة-تطوان-الحسيمة، ركز على تعزيز الروابط مع الجالية المغربية المقيمة بالخارج من خلال تحسين جودة الخدمات الإدارية وتبسيط الإجراءات عبر اعتماد الرقمنة كوسيلة فعالة لتحقيق السرعة والكفاءة والقرب.
التفاعل المباشر مع الجالية
تميز الحدث بعقد لقاءات مباشرة بين المسؤولين وأفراد الجالية المغربية بالخارج، حيث تم الاستماع إلى تطلعاتهم وملاحظاتهم حول الخدمات المقدمة لهم. كما تم استعراض الجهود المبذولة لتسهيل تعاملاتهم الإدارية وتوفير حلول مبتكرة عبر الرقمنة.
دور الرقمنة في تحسين الخدمات
أكد أمين الحارثي، مدير قطب التحفيز الاقتصادي والعرض الترابي بالمجلس الجهوي للاستثمار، أن الرقمنة تشكل رافعة أساسية لتحسين الخدمات المقدمة للمغاربة المقيمين بالخارج. وشدد على أهمية تبني التكنولوجيا الحديثة لتسهيل الولوج إلى المعلومات وتعزيز التواصل بين الجالية والمؤسسات الوطنية.
مشاركة واسعة من المؤسسات الوطنية
عرف اللقاء مشاركة ممثلين عن عدة مؤسسات وقطاعات، منها وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، الوكالة الحضرية لطنجة، الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، مؤسسة وسيط المملكة، إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة، والمديرية العامة للضرائب. وقدمت هذه المؤسسات عروضًا حول خدماتها ومبادراتها الموجهة للمغاربة المقيمين بالخارج، مع التركيز على مشاريع الرقمنة التي تهدف إلى تحسين جودة الخدمات وتسهيل الوصول إليها.
اليوم الوطني للمهاجر: فرصة لتعزيز الروابط
يعد اليوم الوطني للمهاجر مناسبة لتعزيز الروابط بين المغرب ومواطنيه المقيمين بالخارج. كما يمثل فرصة لتثمين مساهماتهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمملكة، وإبراز أهمية الجالية المغربية كجزء لا يتجزأ من المجتمع المغربي.
ويشكل ورش الرقمنة خطوة هامة نحو تحسين الخدمات المقدمة للمغاربة المقيمين بالخارج، ويعكس التزام المغرب بتوفير حلول مبتكرة تلبي احتياجاتهم وتطلعاتهم. ومع استمرار هذه المبادرات، يبقى تعزيز الروابط مع الجالية المغربية بالخارج هدفًا استراتيجيًا يعكس رؤية المملكة في تحقيق التنمية المستدامة والشاملة.