والدين فـ كاليفورنيا كيتّهمو ChatGPT فـ انتحار ولدهم القاصر

الشكوى اللي تاتحات الاثنين فـ محكمة سان فرانسيسكو كتشرح تبادل ديال الرسائل ما بين 2024 و2025. الوالدين كيقولو باللي فـ آخر محادثة فـ 11 أبريل، الأداة ما قطعاتش الهضرة ولا ما وجّهاتوش لمساعدة، بل صيفطات ليه ردود اللي على حسابهم صادقات أفكار سوداوِية، وحتى عاوناتو يفرّغ أفكار فـ رسالة وداع قبل ساعات من الوفاة ديالو. كيزيدو يتّهمو النظام باللي ما وفرش حواجز كافية قدّام مستخدم قاصر.

فـ الشكوى جا: “هاد المأساة ماشي خطأ تقني ولا صدفة”، وكيطالبو بتعويضات مالية وبإجراءات بحال: الوقف التلقائي لأي دردشة كتقيس إيذاء الذات، فلاتر مشدّدين على الحسابات ديال القاصرين، أدوات المراقبة الأبوية، وزيادة الشفافية على الحدود ديال هاد النماذج.

من جهتو، Tech Justice Law Project مشارك فـ الدعم، وكيقول باللي غير الضغط القانوني والتشريعي يقدر يفرض حواجز صارمة. ومنظمة Common Sense Media نبهات حتى هي على “خطر” أن المراهقين يشوفو فـ ذكاء اصطناعي عام بحال “كوتش ديال الانتحار” ولا مستشار عاطفي وهو ماشي مؤهَّل.

القضية رجعات للنقاش واحد السؤال: فين كيسالي الدور التقني وفين كيبدا واجب الحماية، إلى كانت الأدوات متوفرة 24/24 وقد تّولي بحال صديق افتراضي؟

ملاحظة مساعدة: إلا كان عندك انت ولا شي واحد محتاج دعم نفسي فالمغرب، تاصل بمصلحة مستعجلات (190) ولا شي طبيب، ولا جمعيات دعم نفسي محلية. وفي بلدان أخرى كاينين خطوط إنصات وطنية موجهة للوقاية من الانتحار. طلب المساعدة راه قوة ماشي ضعف.